عطايا هنا الروح القُدّوس
1 أَشَانْ دَا، أَنْكَرْبُوا فِي الْمَحَبَّةْ وَ بَتَّانْ أَتْمَنَّوْا بِنِيَّةْ وَاحِدَةْ أَشَانْ تَلْقَوْا بَرَكَاتْ الرُّوحْ الْقُدُّوسْ. وَ مِنْ الْبَرَكَاتْ دَوْل، أَتْمَنَّوْا زِيَادَةْ أَشَانْ تِتْنَبَّأَوْا. 2 أَشَانْ كَنْ نَادُمْ يِكَلِّمْ بِلُغَّاتْ الْيَجُوا مِنْ الرُّوحْ الْقُدُّوسْ، هُو يِحَجِّي لِلّٰهْ وَ مَا يِحَجِّي لِلنَّاسْ أَشَانْ مَا فِي نَادُمْ يَفْهَمْ كَلَامَهْ. هُو قَاعِدْ يِحَجِّي بِقُدْرَةْ الرُّوحْ الْقُدُّوسْ كَلَامْ مَا مَعْرُوفْ. 3 لَاكِنْ كَنْ نَادُمْ يِتْنَبَّأْ، هُو يِحَجِّي لِلنَّاسْ وَ يِقَوِّي إِيمَانْهُمْ وَ يِشَجِّعْهُمْ وَ يِصَبِّرْهُمْ. 4 الْيِكَلِّمْ بِلُغَّاتْ يِقَوِّي نَفْسَهْ بَسْ لَاكِنْ الْيِتْنَبَّأْ يِقَوِّي جَمَاعَةْ الْمُؤمِنِينْ.
5 وَ أَنَا نِدَوْر كُلُّكُو تِحَجُّوا بِلُغَّاتْ لَاكِنْ نِدَوْر زِيَادَةْ كَدَرْ تِتْنَبَّأَوْا. الْيِتْنَبَّأْ لِلنَّاسْ أَخَيْر مِنْ الْيِكَلِّمْ بِلُغَّاتْ. أَشَانْ الْيِكَلِّمْ بِلُغَّاتْ مَا يِقَوِّي جَمَاعَةْ الْمُؤمِنِينْ إِلَّا كَنْ نَادُمْ وَاحِدْ يِفَسِّرْ كَلَامَهْ لَيْهُمْ. 6 يَا أَخْوَانِي، كَنْ نَجِيكُو وَ نِكَلِّمْ لَيْكُو كَلَامْ بِلُغَّاتْ، مَا تَلْقَوْا فَايْدَةْ مِنْ كَلَامِي. لَاكِنْ تَلْقَوْا فَايْدَةْ مُهِمَّةْ كَنْ نِكَلِّمْ لَيْكُو بِالرُّؤْيَةْ الشِّفْتَهَا أَوْ كَلَامْ الْعِلِمْ أَوْ كَلَامْ التَّنَبُّؤ أَوْ كَلَامْ التَّعْلِيمْ.
7 شِيلُوا مَثَلْ هَنَا آلَاتْ الْمُسِيقَى مِثِلْ الصُّفَّارَةْ أَوْ الْجِقِنْدِيَّةْ. نِدَوْرُوا صَوْتهُمْ يَبْقَى وَاضِحْ. وَ كَنْ مَا وَاضِحْ، الْمُسِيقَى مَا تِنْعَرِفْ. 8 كَنْ الْبُرُنْجِي مَا يِنَادِي الْعَسْكَرْ بِحِسّ وَاضِحْ، يَاتُو الْيِجَهِّزْ نَفْسَهْ لِلْحَرِبْ؟ 9 وَ لَيْكُو إِنْتُو كُلَ نَفْس الشَّيّءْ. كَنْ لِسَانْكُو مَا يِحَجِّي بِكَلَامْ وَاضِحْ، كِكَّيْف أَيِّ نَادُمْ يَفْهَمْ الْكَلَامْ التُّقُولُوهْ؟ كَلَامْكُو مَشَى فِي الرِّيحْ سَاكِتْ.
10 فِيَّهْ لُغَّاتْ كَتِيرِينْ فِي الدُّنْيَا وَ أَيِّ وَاحِدَةْ تِنْفَهِمْ. 11 لَاكِنْ كَنْ نَادُمْ يِحَجِّي لَيِّ بِلُغَّةْ الْمَا نَعَرِفْهَا، أَنَا مَا نَفْهَمْ كَلَامَهْ. نَبْقَى مِثِلْ أَجْنَبِي لِلنَّادُمْ الْيِحَجِّي بَيْهَا وَ هُو أَجْنَبِي لَيِّ أَنَا. 12 وَ لَيْكُو إِنْتُو كُلَ نَفْس الشَّيّءْ. إِنْتُو مُنْكَرِبِينْ فِي قُدْرَةْ الرُّوحْ الْقُدُّوسْ أَمْبَيْنَاتْكُو وَ دَا عَدِيلْ. لَاكِنْ أَنْكَرْبُوا زِيَادَةْ فِي الْبَرَكَاتْ الْيِقَوُّوا جَمَاعَةْ الْمُؤمِنِينْ.
13 أَشَانْ دَا، وَاجِبْ أَيِّ نَادُمْ الْيِكَلِّمْ بِلُغَّاتْ يَسْأَلْ اللّٰهْ يَنْطِيهْ قُدْرَةْ أَشَانْ يِفَسِّرْ كَلَامَهْ. 14 كَنْ نِصَلِّي بِلُغَّاتْ الْيَجُوا مِنْ الرُّوحْ الْقُدُّوسْ، قَلْبِي يِصَلِّي لَاكِنْ عَقْلِي مَا يِسَوِّي شَيّءْ. 15 وَ وَاجِبْ نِسَوِّي شُنُو؟ خَلَاصْ، نِصَلِّي بِلُغَّاتْ الْيَجُوا مِنْ الرُّوحْ وَ كُلَ بِكَلَامْ جَايِ مِنْ عَقْلِي. نَشْكُرْ اللّٰهْ بِغِنَيْ بِلُغَّاتْ الْيَجُوا مِنْ الرُّوحْ وَ نَشْكُرَهْ بِغِنَيْ جَايِ مِنْ عَقْلِي كُلَ. 16 وَ كَنْ إِنْتَ تَشْكُرْ اللّٰهْ بِلُغَّاتْ الْيَجُوا مِنْ الرُّوحْ، النَّادُمْ الْمَا يَفْهَمْ كَلَامَكْ دَا، يَبْقَى لَيْك مِثِلْ أَجْنَبِي. هُو مَا يَفْهَمْ الْكَلَامْ الْإِنْتَ تُقُولَهْ وَ أَشَانْ دَا، مَا يَقْدَرْ يُقُولْ: «آمِينْ.» 17 أَكُونْ شَكَرْت اللّٰهْ عَدِيلْ لَاكِنْ أَخُوكْ دَا، إِنْتَ مَا قَوَّيْت إِيمَانَهْ.
18 وَ الْحَمْدُ للّٰهْ، أَنَا ذَاتِي نِحَجِّي بِلُغَّاتْ الْيَجُوا مِنْ الرُّوحْ الْقُدُّوسْ زِيَادَةْ مِنْكُو كُلُّكُو. 19 لَاكِنْ فِي جَمَاعَةْ الْمُؤمِنِينْ، كَنْ نِعَلِّمْ النَّاسْ بِـ‍ 5 كَلِمَاتْ مِنْ لُغَّةْ التِّنْفَهِمْ، دَا أَخَيْر مِنْ نِكَلِّمْ بِلُغَّاتْ 10 000 كَلِمَاتْ الْمَا يِنْفَهْمُوا.
20 يَا أَخْوَانِي، خَلِّي فِكِرْكُو مَا يَبْقَى مِثِلْ فِكِرْ هَنَا الْعِيَالْ الدُّقَاقْ. خَلِّي أَيِّ نَادُمْ يَبْقَى بَرِي مِثِلْ الطِّفِلْ فِي الشَّيّءْ الْبُخُصّ الشَّرّ. لَاكِنْ خَلِّي فِكِرْكُو يَبْقَى فِكِرْ هَنَا النَّادُمْ الْعَاقِلْ. 21 وَ مَكْتُوبْ فِي كِتَابْ اللّٰهْ: <بِكَلَامْ مَا مَفْهُومْ وَ بِلِسَانْ مَا مَعْرُوفْ، نِحَجِّي لِلشَّعَبْ دَا. لَاكِنْ بَيْدَا كُلَ، هُمَّنْ مَا يِدَوْرُوا يَسْمَعَوْنِي. وَ دَا كَلَامْ اللّٰهْ.>
22 وَ بِمِثِلْ دَا، كَلَامْ بِلُغَّاتْ مَا يَبْقَى عَلَامَةْ لِلْمُؤمِنِينْ لَاكِنْ لِلْمَا مُؤمِنِينْ. وَ التَّنَبُّؤ مَا يَبْقَى عَلَامَةْ لِلْمَا مُؤمِنِينْ وَ لَاكِنْ لِلْمُؤمِنِينْ. 23 مَثَلاً، كَنْ كُلُّكُو تَجُوا فِي جَمَاعَةْ الْمُؤمِنِينْ وَ قَاعِدِينْ تِحَجُّوا بِلُغَّاتْ وَكِتْ ضِيفَانْ أَوْ نَاسْ مَا مُؤمِنِينْ يِنْدَسَّوْا فَوْقكُو، هُمَّنْ يُقُولُوا إِنْتُو مُشَوْطِنِينْ. 24 لَاكِنْ كَنْ كُلُّكُو قَاعِدِينْ تِتْنَبَّأَوْا وَ نَادُمْ مَا مُؤمِنْ أَوْ ضَيْف يِنْدَسَّ فِي الْبَكَانْ دَا، كَلَامْكُو يِنْدَسَّ فَوْقَهْ وَ هُو يِلْمَسْكَن قِدَّامْ اللّٰهْ. 25 وَ الذُّنُوبْ اللَّبَّدَاهُمْ فِي قَلْبَهْ يِنْكَشْفُوا وَ أَشَانْ دَا، عَجَلَةْ كَيْ يَسْجُدْ وَ يَعَبُدْ اللّٰهْ. وَ يَشْهَدْ وَ يُقُولْ: «بِالصَّحِيحْ، اللّٰهْ قَاعِدْ فِي أُسُطْكُو.»
الأدب في جماعات المُؤمِنين
26 وَ بِمِثِلْ دَا، يَا أَخْوَانِي، شُنُو الْوَاجِبْ؟ وَكِتْ تِلِمُّوا، خَلِّي أَيِّ نَادُمْ يِجِيبْ الشَّيّءْ الْعِنْدَهْ. نَادُمْ وَاحِدْ عِنْدَهْ غِنَيْ وَ نَادُمْ آخَرْ عِنْدَهْ تَعْلِيمْ وَ آخَرْ عِنْدَهْ الشَّيّءْ الْاللّٰهْ وَصَّفَهْ لَيَّهْ فِي رُؤْيَةْ وَ آخَرْ عِنْدَهْ كَلَامْ بِلُغَّاتْ وَ الْآخَرْ عِنْدَهْ تَفْسِيرْ الْكَلَامْ دَا. وَ خَلَاصْ، كُلَّ شَيّءْ التِّسَوُّوهْ وَاجِبْ يِقَوِّي الْأَخْوَانْ.
27 كَنْ نَاسْ يِكَلُّمُوا بِلُغَّاتْ الْيَجُوا مِنْ الرُّوحْ الْقُدُّوسْ، خَلِّي إِتْنَيْن وَلَّا تَلَاتَةْ بَسْ يِكَلُّمُوا، وَاحِدْ بَعَدْ وَاحِدْ. وَ خَلِّي نَادُمْ يِفَسِّرْ كَلَامْهُمْ. 28 وَ لَاكِنْ كَنْ مَا فِي نَادُمْ الْيَقْدَرْ يِفَسِّرْ كَلَامْهُمْ، خَلِّي يَقْعُدُوا سَاكِتْ مَا يِكَلُّمُوا لِجَمَاعَةْ الْمُؤمِنِينْ. خَلِّيهُمْ يِحَجُّوا لِلّٰهْ بِحِسّ تِحِتْ بَسْ.
29 وَ خَلِّي إِتْنَيْن وَلَّا تَلَاتَةْ نَاسْ يِتْنَبَّأَوْا وَ خَلِّي الْآخَرِينْ يِمَيُّزُوا كَلَامْهُمْ. 30 وَ كَنْ نَادُمْ آخَرْ قَاعِدْ يَسْمَعْ وَ كَلَامْ اللّٰهْ يَنْزِلْ لَيَّهْ، خَلِّي النَّادُمْ الْقَاعِدْ يِكَلِّمْ يَسْكُتْ. 31 أَشَانْ كُلُّكُو عِنْدُكُو فُرْصَةْ تِتْنَبَّأَوْا وَاحِدْ بَعَدْ وَاحِدْ. وَ مِثِلْ دَا، كُلُّكُو تِلْعَلَّمَوْا وَ تَلْقَوْا شَجَاعَةْ. 32 وَ النَّادُمْ الْيِتْنَبَّأْ عِنْدَهْ قُدْرَةْ فِي الْكَلَامْ الْيُقُولَهْ 33 أَشَانْ اللّٰهْ مَا يَرْضَى بِالْبَرْجَالْ. هُو يَرْضَى بِالسَّلَامْ.
وَ مِثِلْ قَاعِدْ يَبْقَى فِي كُلَّ جَمَاعَاتْ الْمُؤمِنِينْ الصَّالِحِينْ، 34 وَاجِبْ الْعَوِينْ يَسْكُتَنْ. مَا عِنْدِهِنْ إِذِنْ يِحَجَّنْ. مِثِلْ مَكْتُوبْ فِي التَّوْرَاةْ، وَاجِبْ يَبْقَنْ ضَلُولَاتْ. 35 وَ كَنْ عِنْدِهِنْ سُؤَالْ فِي التَّعْلِيمْ، خَلِّي يَسْأَلَنْ رُجَالْهِنْ فِي بُيُوتْهِنْ. كَنْ مَرَةْ تِحَجِّي فِي جَمَاعَةْ الْمُؤمِنِينْ، دَا عَيْب مَرَّةْ وَاحِدْ.
36 وَ كِكَّيْف؟ فِي فِكِرْكُو بَلِّغِينْ كَلَامْ اللّٰهْ أَوَّلْ بَدَا فِي أُسُطْكُو وَلَّا؟ أَوْ إِنْتُو وِحَيْدكُو بَسْ سِمِعْتُوا كَلَامْ اللّٰهْ وَلَّا؟ 37 كَنْ نَادُمْ يُقُولْ هُو نَبِي وَلَّا نَادُمْ هَنَا الرُّوحْ الْقُدُّوسْ، خَلِّي يَعَرِفْ كَدَرْ الْكَلَامْ الْقَاعِدْ نَكْتِبَهْ لَيْكُو دَا أَمُرْ مِنْ رَبِّنَا. 38 وَ كَنْ أَيِّ نَادُمْ يَابَى الْكَلَامْ دَا، رَبِّنَا كُلَ يَابَاهْ.
39 يَا أَخْوَانِي، دِي بَسْ زِبْدَةْ الْكَلَامْ. أَتْمَنَّوْا بِنِيَّةْ وَاحِدَةْ أَشَانْ تِتْنَبَّأَوْا وَ مَا تَدْحَرَوْا النَّاسْ مَا يِكَلُّمُوا بِلُغَّاتْ الْيَجُوا مِنْ الرُّوحْ الْقُدُّوسْ. 40 وَ سَوُّوا كُلَّ شَيّءْ فِي جَمَاعَةْ الْمُؤمِنِينْ بِأَدَبْ وَ نِظَامْ.
عطايا هنا الروح القُدّوس
1 أَشَانْ دَا، أَنْكَرْبُوا فِي الْمَحَبَّةْ وَ بَتَّانْ أَتْمَنَّوْا بِنِيَّةْ وَاحِدَةْ أَشَانْ تَلْقَوْا بَرَكَاتْ الرُّوحْ الْقُدُّوسْ. وَ مِنْ الْبَرَكَاتْ دَوْل، أَتْمَنَّوْا زِيَادَةْ أَشَانْ تِتْنَبَّأَوْا. 2 أَشَانْ كَنْ نَادُمْ يِكَلِّمْ بِلُغَّاتْ الْيَجُوا مِنْ الرُّوحْ الْقُدُّوسْ، هُو يِحَجِّي لِلّٰهْ وَ مَا يِحَجِّي لِلنَّاسْ أَشَانْ مَا فِي نَادُمْ يَفْهَمْ كَلَامَهْ. هُو قَاعِدْ يِحَجِّي بِقُدْرَةْ الرُّوحْ الْقُدُّوسْ كَلَامْ مَا مَعْرُوفْ. 3 لَاكِنْ كَنْ نَادُمْ يِتْنَبَّأْ، هُو يِحَجِّي لِلنَّاسْ وَ يِقَوِّي إِيمَانْهُمْ وَ يِشَجِّعْهُمْ وَ يِصَبِّرْهُمْ. 4 الْيِكَلِّمْ بِلُغَّاتْ يِقَوِّي نَفْسَهْ بَسْ لَاكِنْ الْيِتْنَبَّأْ يِقَوِّي جَمَاعَةْ الْمُؤمِنِينْ.
5 وَ أَنَا نِدَوْر كُلُّكُو تِحَجُّوا بِلُغَّاتْ لَاكِنْ نِدَوْر زِيَادَةْ كَدَرْ تِتْنَبَّأَوْا. الْيِتْنَبَّأْ لِلنَّاسْ أَخَيْر مِنْ الْيِكَلِّمْ بِلُغَّاتْ. أَشَانْ الْيِكَلِّمْ بِلُغَّاتْ مَا يِقَوِّي جَمَاعَةْ الْمُؤمِنِينْ إِلَّا كَنْ نَادُمْ وَاحِدْ يِفَسِّرْ كَلَامَهْ لَيْهُمْ. 6 يَا أَخْوَانِي، كَنْ نَجِيكُو وَ نِكَلِّمْ لَيْكُو كَلَامْ بِلُغَّاتْ، مَا تَلْقَوْا فَايْدَةْ مِنْ كَلَامِي. لَاكِنْ تَلْقَوْا فَايْدَةْ مُهِمَّةْ كَنْ نِكَلِّمْ لَيْكُو بِالرُّؤْيَةْ الشِّفْتَهَا أَوْ كَلَامْ الْعِلِمْ أَوْ كَلَامْ التَّنَبُّؤ أَوْ كَلَامْ التَّعْلِيمْ.
7 شِيلُوا مَثَلْ هَنَا آلَاتْ الْمُسِيقَى مِثِلْ الصُّفَّارَةْ أَوْ الْجِقِنْدِيَّةْ. نِدَوْرُوا صَوْتهُمْ يَبْقَى وَاضِحْ. وَ كَنْ مَا وَاضِحْ، الْمُسِيقَى مَا تِنْعَرِفْ. 8 كَنْ الْبُرُنْجِي مَا يِنَادِي الْعَسْكَرْ بِحِسّ وَاضِحْ، يَاتُو الْيِجَهِّزْ نَفْسَهْ لِلْحَرِبْ؟ 9 وَ لَيْكُو إِنْتُو كُلَ نَفْس الشَّيّءْ. كَنْ لِسَانْكُو مَا يِحَجِّي بِكَلَامْ وَاضِحْ، كِكَّيْف أَيِّ نَادُمْ يَفْهَمْ الْكَلَامْ التُّقُولُوهْ؟ كَلَامْكُو مَشَى فِي الرِّيحْ سَاكِتْ.
10 فِيَّهْ لُغَّاتْ كَتِيرِينْ فِي الدُّنْيَا وَ أَيِّ وَاحِدَةْ تِنْفَهِمْ. 11 لَاكِنْ كَنْ نَادُمْ يِحَجِّي لَيِّ بِلُغَّةْ الْمَا نَعَرِفْهَا، أَنَا مَا نَفْهَمْ كَلَامَهْ. نَبْقَى مِثِلْ أَجْنَبِي لِلنَّادُمْ الْيِحَجِّي بَيْهَا وَ هُو أَجْنَبِي لَيِّ أَنَا. 12 وَ لَيْكُو إِنْتُو كُلَ نَفْس الشَّيّءْ. إِنْتُو مُنْكَرِبِينْ فِي قُدْرَةْ الرُّوحْ الْقُدُّوسْ أَمْبَيْنَاتْكُو وَ دَا عَدِيلْ. لَاكِنْ أَنْكَرْبُوا زِيَادَةْ فِي الْبَرَكَاتْ الْيِقَوُّوا جَمَاعَةْ الْمُؤمِنِينْ.
13 أَشَانْ دَا، وَاجِبْ أَيِّ نَادُمْ الْيِكَلِّمْ بِلُغَّاتْ يَسْأَلْ اللّٰهْ يَنْطِيهْ قُدْرَةْ أَشَانْ يِفَسِّرْ كَلَامَهْ. 14 كَنْ نِصَلِّي بِلُغَّاتْ الْيَجُوا مِنْ الرُّوحْ الْقُدُّوسْ، قَلْبِي يِصَلِّي لَاكِنْ عَقْلِي مَا يِسَوِّي شَيّءْ. 15 وَ وَاجِبْ نِسَوِّي شُنُو؟ خَلَاصْ، نِصَلِّي بِلُغَّاتْ الْيَجُوا مِنْ الرُّوحْ وَ كُلَ بِكَلَامْ جَايِ مِنْ عَقْلِي. نَشْكُرْ اللّٰهْ بِغِنَيْ بِلُغَّاتْ الْيَجُوا مِنْ الرُّوحْ وَ نَشْكُرَهْ بِغِنَيْ جَايِ مِنْ عَقْلِي كُلَ. 16 وَ كَنْ إِنْتَ تَشْكُرْ اللّٰهْ بِلُغَّاتْ الْيَجُوا مِنْ الرُّوحْ، النَّادُمْ الْمَا يَفْهَمْ كَلَامَكْ دَا، يَبْقَى لَيْك مِثِلْ أَجْنَبِي. هُو مَا يَفْهَمْ الْكَلَامْ الْإِنْتَ تُقُولَهْ وَ أَشَانْ دَا، مَا يَقْدَرْ يُقُولْ: «آمِينْ.» 17 أَكُونْ شَكَرْت اللّٰهْ عَدِيلْ لَاكِنْ أَخُوكْ دَا، إِنْتَ مَا قَوَّيْت إِيمَانَهْ.
18 وَ الْحَمْدُ للّٰهْ، أَنَا ذَاتِي نِحَجِّي بِلُغَّاتْ الْيَجُوا مِنْ الرُّوحْ الْقُدُّوسْ زِيَادَةْ مِنْكُو كُلُّكُو. 19 لَاكِنْ فِي جَمَاعَةْ الْمُؤمِنِينْ، كَنْ نِعَلِّمْ النَّاسْ بِـ‍ 5 كَلِمَاتْ مِنْ لُغَّةْ التِّنْفَهِمْ، دَا أَخَيْر مِنْ نِكَلِّمْ بِلُغَّاتْ 10 000 كَلِمَاتْ الْمَا يِنْفَهْمُوا.
20 يَا أَخْوَانِي، خَلِّي فِكِرْكُو مَا يَبْقَى مِثِلْ فِكِرْ هَنَا الْعِيَالْ الدُّقَاقْ. خَلِّي أَيِّ نَادُمْ يَبْقَى بَرِي مِثِلْ الطِّفِلْ فِي الشَّيّءْ الْبُخُصّ الشَّرّ. لَاكِنْ خَلِّي فِكِرْكُو يَبْقَى فِكِرْ هَنَا النَّادُمْ الْعَاقِلْ. 21 وَ مَكْتُوبْ فِي كِتَابْ اللّٰهْ: <بِكَلَامْ مَا مَفْهُومْ وَ بِلِسَانْ مَا مَعْرُوفْ، نِحَجِّي لِلشَّعَبْ دَا. لَاكِنْ بَيْدَا كُلَ، هُمَّنْ مَا يِدَوْرُوا يَسْمَعَوْنِي. وَ دَا كَلَامْ اللّٰهْ.>
22 وَ بِمِثِلْ دَا، كَلَامْ بِلُغَّاتْ مَا يَبْقَى عَلَامَةْ لِلْمُؤمِنِينْ لَاكِنْ لِلْمَا مُؤمِنِينْ. وَ التَّنَبُّؤ مَا يَبْقَى عَلَامَةْ لِلْمَا مُؤمِنِينْ وَ لَاكِنْ لِلْمُؤمِنِينْ. 23 مَثَلاً، كَنْ كُلُّكُو تَجُوا فِي جَمَاعَةْ الْمُؤمِنِينْ وَ قَاعِدِينْ تِحَجُّوا بِلُغَّاتْ وَكِتْ ضِيفَانْ أَوْ نَاسْ مَا مُؤمِنِينْ يِنْدَسَّوْا فَوْقكُو، هُمَّنْ يُقُولُوا إِنْتُو مُشَوْطِنِينْ. 24 لَاكِنْ كَنْ كُلُّكُو قَاعِدِينْ تِتْنَبَّأَوْا وَ نَادُمْ مَا مُؤمِنْ أَوْ ضَيْف يِنْدَسَّ فِي الْبَكَانْ دَا، كَلَامْكُو يِنْدَسَّ فَوْقَهْ وَ هُو يِلْمَسْكَن قِدَّامْ اللّٰهْ. 25 وَ الذُّنُوبْ اللَّبَّدَاهُمْ فِي قَلْبَهْ يِنْكَشْفُوا وَ أَشَانْ دَا، عَجَلَةْ كَيْ يَسْجُدْ وَ يَعَبُدْ اللّٰهْ. وَ يَشْهَدْ وَ يُقُولْ: «بِالصَّحِيحْ، اللّٰهْ قَاعِدْ فِي أُسُطْكُو.»
الأدب في جماعات المُؤمِنين
26 وَ بِمِثِلْ دَا، يَا أَخْوَانِي، شُنُو الْوَاجِبْ؟ وَكِتْ تِلِمُّوا، خَلِّي أَيِّ نَادُمْ يِجِيبْ الشَّيّءْ الْعِنْدَهْ. نَادُمْ وَاحِدْ عِنْدَهْ غِنَيْ وَ نَادُمْ آخَرْ عِنْدَهْ تَعْلِيمْ وَ آخَرْ عِنْدَهْ الشَّيّءْ الْاللّٰهْ وَصَّفَهْ لَيَّهْ فِي رُؤْيَةْ وَ آخَرْ عِنْدَهْ كَلَامْ بِلُغَّاتْ وَ الْآخَرْ عِنْدَهْ تَفْسِيرْ الْكَلَامْ دَا. وَ خَلَاصْ، كُلَّ شَيّءْ التِّسَوُّوهْ وَاجِبْ يِقَوِّي الْأَخْوَانْ.
27 كَنْ نَاسْ يِكَلُّمُوا بِلُغَّاتْ الْيَجُوا مِنْ الرُّوحْ الْقُدُّوسْ، خَلِّي إِتْنَيْن وَلَّا تَلَاتَةْ بَسْ يِكَلُّمُوا، وَاحِدْ بَعَدْ وَاحِدْ. وَ خَلِّي نَادُمْ يِفَسِّرْ كَلَامْهُمْ. 28 وَ لَاكِنْ كَنْ مَا فِي نَادُمْ الْيَقْدَرْ يِفَسِّرْ كَلَامْهُمْ، خَلِّي يَقْعُدُوا سَاكِتْ مَا يِكَلُّمُوا لِجَمَاعَةْ الْمُؤمِنِينْ. خَلِّيهُمْ يِحَجُّوا لِلّٰهْ بِحِسّ تِحِتْ بَسْ.
29 وَ خَلِّي إِتْنَيْن وَلَّا تَلَاتَةْ نَاسْ يِتْنَبَّأَوْا وَ خَلِّي الْآخَرِينْ يِمَيُّزُوا كَلَامْهُمْ. 30 وَ كَنْ نَادُمْ آخَرْ قَاعِدْ يَسْمَعْ وَ كَلَامْ اللّٰهْ يَنْزِلْ لَيَّهْ، خَلِّي النَّادُمْ الْقَاعِدْ يِكَلِّمْ يَسْكُتْ. 31 أَشَانْ كُلُّكُو عِنْدُكُو فُرْصَةْ تِتْنَبَّأَوْا وَاحِدْ بَعَدْ وَاحِدْ. وَ مِثِلْ دَا، كُلُّكُو تِلْعَلَّمَوْا وَ تَلْقَوْا شَجَاعَةْ. 32 وَ النَّادُمْ الْيِتْنَبَّأْ عِنْدَهْ قُدْرَةْ فِي الْكَلَامْ الْيُقُولَهْ 33 أَشَانْ اللّٰهْ مَا يَرْضَى بِالْبَرْجَالْ. هُو يَرْضَى بِالسَّلَامْ.
وَ مِثِلْ قَاعِدْ يَبْقَى فِي كُلَّ جَمَاعَاتْ الْمُؤمِنِينْ الصَّالِحِينْ، 34 وَاجِبْ الْعَوِينْ يَسْكُتَنْ. مَا عِنْدِهِنْ إِذِنْ يِحَجَّنْ. مِثِلْ مَكْتُوبْ فِي التَّوْرَاةْ، وَاجِبْ يَبْقَنْ ضَلُولَاتْ. 35 وَ كَنْ عِنْدِهِنْ سُؤَالْ فِي التَّعْلِيمْ، خَلِّي يَسْأَلَنْ رُجَالْهِنْ فِي بُيُوتْهِنْ. كَنْ مَرَةْ تِحَجِّي فِي جَمَاعَةْ الْمُؤمِنِينْ، دَا عَيْب مَرَّةْ وَاحِدْ.
36 وَ كِكَّيْف؟ فِي فِكِرْكُو بَلِّغِينْ كَلَامْ اللّٰهْ أَوَّلْ بَدَا فِي أُسُطْكُو وَلَّا؟ أَوْ إِنْتُو وِحَيْدكُو بَسْ سِمِعْتُوا كَلَامْ اللّٰهْ وَلَّا؟ 37 كَنْ نَادُمْ يُقُولْ هُو نَبِي وَلَّا نَادُمْ هَنَا الرُّوحْ الْقُدُّوسْ، خَلِّي يَعَرِفْ كَدَرْ الْكَلَامْ الْقَاعِدْ نَكْتِبَهْ لَيْكُو دَا أَمُرْ مِنْ رَبِّنَا. 38 وَ كَنْ أَيِّ نَادُمْ يَابَى الْكَلَامْ دَا، رَبِّنَا كُلَ يَابَاهْ.
39 يَا أَخْوَانِي، دِي بَسْ زِبْدَةْ الْكَلَامْ. أَتْمَنَّوْا بِنِيَّةْ وَاحِدَةْ أَشَانْ تِتْنَبَّأَوْا وَ مَا تَدْحَرَوْا النَّاسْ مَا يِكَلُّمُوا بِلُغَّاتْ الْيَجُوا مِنْ الرُّوحْ الْقُدُّوسْ. 40 وَ سَوُّوا كُلَّ شَيّءْ فِي جَمَاعَةْ الْمُؤمِنِينْ بِأَدَبْ وَ نِظَامْ.