اللّه ردّ للشعب في شكْواهم
1 وَ دَاهُو اللّٰهْ قَالْ:
«صَحِيحْ أَنَا طَرَدْت أَمُّكُو.
وَيْن مَكْتُوبْ الطَّلَاقْ؟
وَ لِيَاتُو أَنَا بِعْتُكُو لِنِكَفِّي دَيْنِي؟
أَعَرْفُوا! بِسَبَبْ خَطَاكُو بَسْ، بَاعَوْكُو
وَ بِسَبَبْ عِصْيَانْكُو، طَلَّقَوْا أَمُّكُو.
2 وَكِتْ أَنَا جِيتْ، مَالَا مَا فِي نَادُمْ؟
وَكِتْ نَادَيْت، مَالَا نَادُمْ مَا رَدَّ لَيِّ؟
هَلْ إِيدِي قِصَيْرَةْ لَحَدِّي مَا تَفْدَى وَلَّا؟
وَ هَلْ مَا عِنْدِي أَيِّ قُدْرَةْ لِنِنَجِّي وَلَّا؟
أَعَرْفُوا! أَنَا نِكِشّ لِلْبَحَرْ وَ نِيَبِّسَهْ
وَ لِلْوُدْيَانْ، نِسَوِّيهُمْ صَحَرَاء.
مِنْ قِلَّةْ أَلْمِي الْحُوتْ يُمُوتْ
أَيْوَى، مِنْ الْعَطَشْ هُو يُمُوتْ وَ يِعَفِّنْ.
3 وَ نِلَبِّسْ السَّمَاوَاتْ بِالضَّلَامْ
وَ نِغَطِّيهُمْ بِخَلَقْ الْحِزِنْ.»
اللّه يفْزع عبْده
4 اللّٰهْ الرَّبّ أَنْطَانِي لِسَانْ التَّلَامِيذ
أَشَانْ بِكَلَامِي
نَقْدَرْ نِسَاعِدْ الْعَيَّانْ.
كُلِّ صَبَاحْ، هُو يِقَوِّمْنِي مِنْ النَّوْم
وَ يُفُكّ أَدَانِي لِنَسْمَعْ مِثِلْ التَّلَامِيذ.
5 اللّٰهْ الرَّبّ فَكَّ أَدَانِي
وَ أَنَا وَ لَا عِصِيتْ وَ لَا قَبَّلْت وَرَاءْ.
6 أَنَا أَنْطَيْت ضَهَرِي لِلْيَفُرْشُونِي
وَ أَنْطَيْت دِقْنِي لِلْيِمَلُّطُوهَا
وَ مَا لَبَّدْت وِجْهِي مِنْ الْمُعْيَارْ وَ الْبُزَاقْ.
7 لَاكِنْ اللّٰهْ الرَّبّ فَزَعْنِي
وَ بَيْدَا، أَنَا مَا لِقِيتْ إِهَانَةْ.
وَ أَلْحَمَّلْت وَ بِقِيتْ ثَابِتْ مِثِلْ الْحَجَرْ
أَشَانْ نَعَرِفْ مَا نَلْقَى الْعَيْب.
8 الْيِبَرِّينِي قَرِيبْ!
يَاتُو الْيَشْكِينِي؟
خَلِّي نَقِيفُوا قِدَّامْ الشَّرِيعَةْ!
يَاتُو الْيَتْهَمْنِي؟
خَلِّي يِقَرِّبْ لَيِّ!
9 دَاهُو اللّٰهْ الرَّبّ جَايِ لَيِّ فَزَعْ.
يَاتُو الْيِحَاكِمْنِي؟
دَاهُو عُدْوَانِي كُلُّهُمْ
مِثِلْ خَلَقْ قَدِيمْ الْأَكَلَتَهْ الْعِتَّةْ.
10 يَاتُو مِنْكُو يَخَافْ مِنْ اللّٰهْ
وَ يَسْمَعْ كَلَامْ عَبْدَهْ؟
أَيِّ نَادُمْ الْيَمْشِي فِي الضَّلَامْ بَلَا ضَيّ،
خَلِّي يِتْوَكَّلْ عَلَيْ اللّٰهْ
وَ يِنْتَكِلْ عَلَيْ إِلٰـهَهْ.
11 وَ كَنْ لَيْكُو إِنْتُو كُلُّكُو الْأَوْقَدْتُوا نَارْ
وَ سَوَّيْتُوا مَشَاهِيبْ،
يَلَّا أَمْشُوا فِي ضَيّ نَارْكُو
وَ فِي أُسُطْ مَشَاهِيبْ الْإِنْتُو أَوْقَدْتُوهُمْ!
اللّٰهْ يِسَوِّيكُو
تُمُوتُوا فِي التَّعَبْ!
اللّه ردّ للشعب في شكْواهم
1 وَ دَاهُو اللّٰهْ قَالْ:
«صَحِيحْ أَنَا طَرَدْت أَمُّكُو.
وَيْن مَكْتُوبْ الطَّلَاقْ؟
وَ لِيَاتُو أَنَا بِعْتُكُو لِنِكَفِّي دَيْنِي؟
أَعَرْفُوا! بِسَبَبْ خَطَاكُو بَسْ، بَاعَوْكُو
وَ بِسَبَبْ عِصْيَانْكُو، طَلَّقَوْا أَمُّكُو.
2 وَكِتْ أَنَا جِيتْ، مَالَا مَا فِي نَادُمْ؟
وَكِتْ نَادَيْت، مَالَا نَادُمْ مَا رَدَّ لَيِّ؟
هَلْ إِيدِي قِصَيْرَةْ لَحَدِّي مَا تَفْدَى وَلَّا؟
وَ هَلْ مَا عِنْدِي أَيِّ قُدْرَةْ لِنِنَجِّي وَلَّا؟
أَعَرْفُوا! أَنَا نِكِشّ لِلْبَحَرْ وَ نِيَبِّسَهْ
وَ لِلْوُدْيَانْ، نِسَوِّيهُمْ صَحَرَاء.
مِنْ قِلَّةْ أَلْمِي الْحُوتْ يُمُوتْ
أَيْوَى، مِنْ الْعَطَشْ هُو يُمُوتْ وَ يِعَفِّنْ.
3 وَ نِلَبِّسْ السَّمَاوَاتْ بِالضَّلَامْ
وَ نِغَطِّيهُمْ بِخَلَقْ الْحِزِنْ.»
اللّه يفْزع عبْده
4 اللّٰهْ الرَّبّ أَنْطَانِي لِسَانْ التَّلَامِيذ
أَشَانْ بِكَلَامِي
نَقْدَرْ نِسَاعِدْ الْعَيَّانْ.
كُلِّ صَبَاحْ، هُو يِقَوِّمْنِي مِنْ النَّوْم
وَ يُفُكّ أَدَانِي لِنَسْمَعْ مِثِلْ التَّلَامِيذ.
5 اللّٰهْ الرَّبّ فَكَّ أَدَانِي
وَ أَنَا وَ لَا عِصِيتْ وَ لَا قَبَّلْت وَرَاءْ.
6 أَنَا أَنْطَيْت ضَهَرِي لِلْيَفُرْشُونِي
وَ أَنْطَيْت دِقْنِي لِلْيِمَلُّطُوهَا
وَ مَا لَبَّدْت وِجْهِي مِنْ الْمُعْيَارْ وَ الْبُزَاقْ.
7 لَاكِنْ اللّٰهْ الرَّبّ فَزَعْنِي
وَ بَيْدَا، أَنَا مَا لِقِيتْ إِهَانَةْ.
وَ أَلْحَمَّلْت وَ بِقِيتْ ثَابِتْ مِثِلْ الْحَجَرْ
أَشَانْ نَعَرِفْ مَا نَلْقَى الْعَيْب.
8 الْيِبَرِّينِي قَرِيبْ!
يَاتُو الْيَشْكِينِي؟
خَلِّي نَقِيفُوا قِدَّامْ الشَّرِيعَةْ!
يَاتُو الْيَتْهَمْنِي؟
خَلِّي يِقَرِّبْ لَيِّ!
9 دَاهُو اللّٰهْ الرَّبّ جَايِ لَيِّ فَزَعْ.
يَاتُو الْيِحَاكِمْنِي؟
دَاهُو عُدْوَانِي كُلُّهُمْ
مِثِلْ خَلَقْ قَدِيمْ الْأَكَلَتَهْ الْعِتَّةْ.
10 يَاتُو مِنْكُو يَخَافْ مِنْ اللّٰهْ
وَ يَسْمَعْ كَلَامْ عَبْدَهْ؟
أَيِّ نَادُمْ الْيَمْشِي فِي الضَّلَامْ بَلَا ضَيّ،
خَلِّي يِتْوَكَّلْ عَلَيْ اللّٰهْ
وَ يِنْتَكِلْ عَلَيْ إِلٰـهَهْ.
11 وَ كَنْ لَيْكُو إِنْتُو كُلُّكُو الْأَوْقَدْتُوا نَارْ
وَ سَوَّيْتُوا مَشَاهِيبْ،
يَلَّا أَمْشُوا فِي ضَيّ نَارْكُو
وَ فِي أُسُطْ مَشَاهِيبْ الْإِنْتُو أَوْقَدْتُوهُمْ!
اللّٰهْ يِسَوِّيكُو
تُمُوتُوا فِي التَّعَبْ!