اللّه خطّ حِزْقِيال مِثِل حرس
1 وَ اللّٰهْ حَجَّى لَيِّ أَنَا حِزْقِيَالْ وَ قَالْ: 2 «يَا إِبْن آدَمْ، حَجِّي لِشَعَبَكْ وَ قُولْ لَيْهُمْ: ‹وَكِتْ نِجِيبْ الْحَرِبْ فِي أَيِّ بَلَدْ، الشَّعَبْ يِشِيلُوا مِنْهُمْ نَادُمْ وَ يُخُطُّوهْ حَرَسْ. 3 كَنْ النَّادُمْ دَا يِشِيفْ الْعَدُو جَايِ، خَلَاصْ هُو يَضْرُبْ الْبُوقْ لِيِخَبِّرْ الشَّعَبْ. 4 وَ كَنْ نَادُمْ يَسْمَعْ حِسّ الْبُوقْ وَ لَاكِنْ مَا يِشِيلْ الْحَذَرْ، وَكِتْ الْحَرِبْ يُقُمّ هُو يُمُوتْ وَ هُو بَسْ يُكُونْ مَسْؤُولْ مِنْ مَوْتَهْ. 5 أَيْوَى، كَنْ نَادُمْ يَسْمَعْ حِسّ الْبُوقْ وَ مَا يِشِيلْ الْحَذَرْ، هُو بَسْ يُكُونْ مَسْؤُولْ مِنْ مَوْتَهْ. وَ الْيِشِيلْ الْحَذَرْ كَمَانْ، هُو يِنَجِّي نَفْسَهْ. 6 وَ لَاكِنْ كَنْ الْحَرَسْ يِشِيفْ الْعَدُو جَايِ وَ مَا يَضْرُبْ الْبُوقْ، خَلَاصْ الشَّعَبْ مَا عِنْدُهُمْ الْحَذَرْ. وَ كَنْ الْحَرِبْ يُقُمّ وَ وَاحِدْ مِنْهُمْ يُمُوتْ، الْخَطَا هَنَا الْمَوْت دَا يَقَعْ فِي رَاسْ الْحَرَسْ. وَ أَنَا نَطْلُبْ دِمَّةْ الْمَيِّتْ دَا مِنْ الْحَرَسْ.›
7 «وَ إِنْتَ، يَا إِبْن آدَمْ، أَنَا خَطَّيْتَكْ حَرَسْ فِي بَنِي إِسْرَائِيلْ. إِنْتَ تَسْمَعْ كَلَامِي وَ تِحَذِّرْهُمْ. 8 أَكُونْ نُقُولْ لِلْعَاصِي أَكِيدْ يُمُوتْ. كَنْ إِنْتَ مَا تِحَجِّي لِلْعَاصِي وَ تِحَذِّرَهْ لِيِخَلِّي دَرْبَهْ الْفَسِلْ وَ هُو يُمُوتْ فِي خَطَايَهْ، خَلَاصْ مِنَّكْ إِنْتَ بَسْ أَنَا نَطْلُبْ دِمِّتَهْ. 9 وَ لَاكِنْ كَنْ إِنْتَ حَذَّرْت الْعَاصِي لِيِخَلِّي دَرْبَهْ الْفَسِلْ وَ هُو أَبَى مَا يِخَلِّيهْ، خَلَاصْ هُو يُمُوتْ فِي خَطَايَهْ وَ إِنْتَ نَجَّيْت نَفْسَكْ.
10 «أَسْمَعْ، يَا إِبْن آدَمْ. قُولْ لِبَنِي إِسْرَائِيلْ: ‹دَاهُو إِنْتُو قُلْتُوا: ”عِصْيَانَّا وَ ذُنُوبْنَا قَاعِدِينْ فَوْقنَا وَ بِسَبَبْهُمْ، أَنِحْنَ ضِعِفْنَا. وَ بَيْدَا، كِكَّيْف نَقْدَرَوْا نَحْيَوْا؟“› 11 وَ قُولْ لَيْهُمْ: ‹دَاهُو كَلَامْ اللّٰهْ الرَّبّ: ”نَحْلِفْ بِأُسْمِي الْحَيّ، أَنَا مَا نَفْرَحْ بِمَوْت الْعَاصِي. لَاكِنْ خَلِّي يِقَبِّلْ مِنْ دَرْبَهْ الْفَسِلْ وَ يَحْيَى. قَبُّلُوا! قَبُّلُوا مِنْ دُرُوبْكُو الْفَسْلِينْ. مَالَا تِدَوْرُوا الْمَوْت، يَا بَنِي إِسْرَائِيلْ؟“›
12 «وَ إِنْتَ، يَا إِبْن آدَمْ، قُولْ لِشَعَبَكْ: ‹عَدَالَةْ الْعَادِلْ مَا تِنَجِّيهْ كَنْ يُقُمّ بِالْعِصْيَانْ. وَ عِصْيَانْ الْعَاصِي مَا يِتَرْتِعَهْ كَنْ هُو يِقَبِّلْ مِنْ عِصْيَانَهْ. أَيْوَى، الْعَادِلْ مَا يَقْدَرْ يِعِيشْ فِي عَدَالْتَهْ كَنْ هُو يَذْنِبْ. 13 وَكِتْ نُقُولْ لِلْعَادِلْ أَكِيدْ يَحْيَى، هُو يَحْيَى. وَ لَاكِنْ أَكُونْ هُو يِتْوَكَّلْ عَلَيْ عَدَالْتَهْ وَ يُقُمّ بِالظُّلُمْ. وَ بَيْدَا، النَّاسْ مَا يِذَّكَّرَوْا كُلَّ عَمَلَهْ الصَّالِحْ وَ هُو يُمُوتْ فِي ظُلْمَهْ الْهُو سَوَّاهْ. 14 وَ كَنْ نُقُولْ لِلْعَاصِي أَكِيدْ يُمُوتْ، هُو يُمُوتْ. وَ لَاكِنْ كَنْ هُو يِخَلِّي ذَنْبَهْ وَ يُقُمّ بِالْحَقّ وَ الْعَدَالَةْ 15 وَ كَنْ هُو يِقَبِّلْ الضَّمَانَةْ وَ يِقَبِّلْ أَيِّ شَيّءْ السِّرْقَهْ وَ يَمْشِي حَسَبْ قَوَانِينْ الْحَيَاةْ وَ مَا يِسَوِّي الظُّلُمْ، خَلَاصْ بَيْدَا، أَكِيدْ هُو يَحْيَى وَ مَا يُمُوتْ. 16 مَا فِي ذَنِبْ مِنْ ذُنُوبَهْ الْيِذَّكَّرَوْه بَيَّهْ أَشَانْ هُو سَوَّى الْحَقّ وَ الْعَدَالَةْ وَ بَيْدَا، أَكِيدْ هُو يِعِيشْ.›
17 «وَ شَعَبَكْ بُقُولُوا: ‹الشَّيّءْ السَّوَّاهْ الرَّبّ دَا مَا عَدِيلْ.› الشَّيّءْ الْهُمَّنْ قَاعِدِينْ يِسَوُّوهْ دَا بَسْ مَا عَدِيلْ. 18 وَكِتْ الْعَادِلْ يِقَبِّلْ مِنْ عَدَالْتَهْ وَ يُقُمّ بِالظُّلُمْ، هُو يُمُوتْ بِسَبَبَهْ. 19 وَ وَكِتْ الْعَاصِي يِقَبِّلْ مِنْ عِصْيَانَهْ وَ يُقُمّ بِالْحَقّ وَ الْعَدَالَةْ، هُو يَحْيَى بِسَبَبْهُمْ. 20 وَ بَيْدَا كُلَ، إِنْتُو تُقُولُوا: ‹الشَّيّءْ السَّوَّاهْ الرَّبّ دَا مَا عَدِيلْ!› أَنَا نِحَاكِمْكُو حَسَبْ دَرِبْكُو الشِّلْتُوهْ، يَا بَنِي إِسْرَائِيلْ.»
بلد إسرائيل تخْرب
21 وَ فِي الْيَوْم الْخَامِسْ هَنَا الشَّهَرْ الْعَاشِرْ فِي سَنِةْ 12 مِنْ وَدَّوْنَا فِي الْغُرْبَةْ، جَاءْ لَيِّ نَادُمْ وَاحِدْ مُعَرِّدْ مِنْ مَدِينَةْ الْقُدُسْ وَ قَالْ لَيِّ: «الْمَدِينَةْ شَالَوْهَا!» 22 فِي الْعَشِيَّةْ قُبَّالْ النَّادُمْ دَا مَا يَجِي لَيِّ، قُدْرَةْ اللّٰهْ نَزَّلَتْ فَوْقِي وَ خَشْمِي أَنْفَتَحْ. وَ بِفَجُرْ وَكِتْ هُو جَاءْ لَيِّ، خَشْمِي فَاتِحْ وَ أَنَا مَا أَبْكَمْ.
23 وَ اللّٰهْ حَجَّى لَيِّ وَ قَالْ: 24 «يَا إِبْن آدَمْ، السُّكَّانْ هَنَا الْحِلَّالْ الْمُهَدَّمِينْ الْفِي بَلَدْ إِسْرَائِيلْ يُقُولُوا: ‹إِبْرَاهِيمْ وِحَيْدَهْ بَسْ شَالْ الْبَلَدْ دِي. وَ أَنِحْنَ كَتِيرِينْ وَ أَنْطَوْهَا لَيْنَا وَرَثَةْ.› 25 وَ فِي شَانْ دَا، قُولْ لَيْهُمْ: ‹دَاهُو اللّٰهْ الرَّبّ قَالْ: ”إِنْتُو تَاكُلُوا لَحَمْ فَطِيسْ وَ تَعَبُدُوا الْأَصْنَامْ وَ تَكْتُلُوا الدِّمَمْ. وَ بَيْدَا، تَوْرُثُوا الْبَلَدْ دِي وَلَّا؟ 26 وَ تَاكُلُوا بِقُدْرَةْ سُيُوفْكُو وَ عَوِينْكُو يِسَوَّنْ الْحَرَامْ. وَ أَيِّ رَاجِلْ مِنْكُو يَرْقُدْ مَعَ مَرِةْ جَارَهْ وَ يِنَجِّسْهَا. وَ بَيْدَا، تَوْرُثُوا الْبَلَدْ دِي وَلَّا؟“›
27 «وَ دَاهُو الشَّيّءْ التُّقُولَهْ لَيْهُمْ: ‹دَاهُو اللّٰهْ الرَّبّ قَالْ: ”نَحْلِفْ بِأُسْمِي الْحَيّ، هُمَّنْ الْقَاعِدِينْ فِي الْحِلَّالْ الْمُهَدَّمِينْ يُمُوتُوا فِي الْحَرِبْ وَ الْقَاعِدِينْ فِي الْكَدَادَةْ، حَيْوَانَاتْ الْكَدَادَةْ يَاكُلُوهُمْ وَ الْقَاعِدِينْ فِي الْجِبَالْ وَ الْكَرَاكِيرْ يُمُوتُوا بِالْوَبَاءْ. 28 وَ نِسَوِّي الْبَلَدْ خَرْبَانَةْ وَ يَابْسَةْ وَ قُدْرَةْ إِسْتِكْبَارْهَا تَقِيفْ. وَ جِبَالْ إِسْرَائِيلْ يَبْقَوْا خَرَابْ وَ نَادُمْ وَاحِدْ كُلَ مَا يُفُوتْ بَيْهُمْ بَتَّانْ. 29 وَ وَكِتْ نِسَوِّي الْبَلَدْ خَرْبَانَةْ وَ يَابْسَةْ بِسَبَبْ كُلَّ الْحَرَامْ السَّوَّوْه، خَلَاصْ هُمَّنْ يَعَرْفُوا كَدَرْ أَنَا بَسْ اللّٰهْ.“›
30 «وَ أَسْمَعْ، يَا إِبْن آدَمْ! شَعَبَكْ يِحَجُّوا بَيْك فِي تِحِتْ الدَّرَادِرْ وَ فِي خُشُومْ الْبِيبَانْ. الْوَاحِدْ يِحَجِّي لِلْآخَرْ وَ أَيِّ وَاحِدْ يِحَجِّي لِأَخُوهْ وَ يُقُولْ: ‹تَعَالُوا أَسْمَعَوْا الْكَلَامْ الْجَايِ مِنْ اللّٰهْ!› 31 وَ شَعَبِي يَجُوا لَيْك بِكَتَرَةْ وَ يَقْعُدُوا قِدَّامَكْ. وَ يَسْمَعَوْا كَلَامَكْ وَ لَاكِنْ مَا يِطَبُّقُوهْ. يُغُشُّوا بِكَلَامْهُمْ وَ يَمْشُوا وَرَاءْ مَالْ الْحَرَامْ. 32 وَ دَاهُو إِنْتَ بِقِيتْ لَيْهُمْ مِثِلْ غِنَّيَّةْ هَنَا حُبّ الْيِغَنُّوهَا بِحِسّ حَلُو وَ بِآلَةْ هَنَا مُسِيقَى. هُمَّنْ يَسْمَعَوْا كَلَامَكْ وَ لَاكِنْ مَا يِطَبُّقُوهْ. 33 وَ وَكِتْ الشَّيّءْ التِّحَجِّي بَيَّهْ يَجِي وَ كَنْ جَاءْ خَلَاصْ، يَعَرْفُوا تَمَامْ كَدَرْ فِي نَبِي قَاعِدْ فِي أُسُطْهُمْ.»
اللّه خطّ حِزْقِيال مِثِل حرس
1 وَ اللّٰهْ حَجَّى لَيِّ أَنَا حِزْقِيَالْ وَ قَالْ: 2 «يَا إِبْن آدَمْ، حَجِّي لِشَعَبَكْ وَ قُولْ لَيْهُمْ: ‹وَكِتْ نِجِيبْ الْحَرِبْ فِي أَيِّ بَلَدْ، الشَّعَبْ يِشِيلُوا مِنْهُمْ نَادُمْ وَ يُخُطُّوهْ حَرَسْ. 3 كَنْ النَّادُمْ دَا يِشِيفْ الْعَدُو جَايِ، خَلَاصْ هُو يَضْرُبْ الْبُوقْ لِيِخَبِّرْ الشَّعَبْ. 4 وَ كَنْ نَادُمْ يَسْمَعْ حِسّ الْبُوقْ وَ لَاكِنْ مَا يِشِيلْ الْحَذَرْ، وَكِتْ الْحَرِبْ يُقُمّ هُو يُمُوتْ وَ هُو بَسْ يُكُونْ مَسْؤُولْ مِنْ مَوْتَهْ. 5 أَيْوَى، كَنْ نَادُمْ يَسْمَعْ حِسّ الْبُوقْ وَ مَا يِشِيلْ الْحَذَرْ، هُو بَسْ يُكُونْ مَسْؤُولْ مِنْ مَوْتَهْ. وَ الْيِشِيلْ الْحَذَرْ كَمَانْ، هُو يِنَجِّي نَفْسَهْ. 6 وَ لَاكِنْ كَنْ الْحَرَسْ يِشِيفْ الْعَدُو جَايِ وَ مَا يَضْرُبْ الْبُوقْ، خَلَاصْ الشَّعَبْ مَا عِنْدُهُمْ الْحَذَرْ. وَ كَنْ الْحَرِبْ يُقُمّ وَ وَاحِدْ مِنْهُمْ يُمُوتْ، الْخَطَا هَنَا الْمَوْت دَا يَقَعْ فِي رَاسْ الْحَرَسْ. وَ أَنَا نَطْلُبْ دِمَّةْ الْمَيِّتْ دَا مِنْ الْحَرَسْ.›
7 «وَ إِنْتَ، يَا إِبْن آدَمْ، أَنَا خَطَّيْتَكْ حَرَسْ فِي بَنِي إِسْرَائِيلْ. إِنْتَ تَسْمَعْ كَلَامِي وَ تِحَذِّرْهُمْ. 8 أَكُونْ نُقُولْ لِلْعَاصِي أَكِيدْ يُمُوتْ. كَنْ إِنْتَ مَا تِحَجِّي لِلْعَاصِي وَ تِحَذِّرَهْ لِيِخَلِّي دَرْبَهْ الْفَسِلْ وَ هُو يُمُوتْ فِي خَطَايَهْ، خَلَاصْ مِنَّكْ إِنْتَ بَسْ أَنَا نَطْلُبْ دِمِّتَهْ. 9 وَ لَاكِنْ كَنْ إِنْتَ حَذَّرْت الْعَاصِي لِيِخَلِّي دَرْبَهْ الْفَسِلْ وَ هُو أَبَى مَا يِخَلِّيهْ، خَلَاصْ هُو يُمُوتْ فِي خَطَايَهْ وَ إِنْتَ نَجَّيْت نَفْسَكْ.
10 «أَسْمَعْ، يَا إِبْن آدَمْ. قُولْ لِبَنِي إِسْرَائِيلْ: ‹دَاهُو إِنْتُو قُلْتُوا: ”عِصْيَانَّا وَ ذُنُوبْنَا قَاعِدِينْ فَوْقنَا وَ بِسَبَبْهُمْ، أَنِحْنَ ضِعِفْنَا. وَ بَيْدَا، كِكَّيْف نَقْدَرَوْا نَحْيَوْا؟“› 11 وَ قُولْ لَيْهُمْ: ‹دَاهُو كَلَامْ اللّٰهْ الرَّبّ: ”نَحْلِفْ بِأُسْمِي الْحَيّ، أَنَا مَا نَفْرَحْ بِمَوْت الْعَاصِي. لَاكِنْ خَلِّي يِقَبِّلْ مِنْ دَرْبَهْ الْفَسِلْ وَ يَحْيَى. قَبُّلُوا! قَبُّلُوا مِنْ دُرُوبْكُو الْفَسْلِينْ. مَالَا تِدَوْرُوا الْمَوْت، يَا بَنِي إِسْرَائِيلْ؟“›
12 «وَ إِنْتَ، يَا إِبْن آدَمْ، قُولْ لِشَعَبَكْ: ‹عَدَالَةْ الْعَادِلْ مَا تِنَجِّيهْ كَنْ يُقُمّ بِالْعِصْيَانْ. وَ عِصْيَانْ الْعَاصِي مَا يِتَرْتِعَهْ كَنْ هُو يِقَبِّلْ مِنْ عِصْيَانَهْ. أَيْوَى، الْعَادِلْ مَا يَقْدَرْ يِعِيشْ فِي عَدَالْتَهْ كَنْ هُو يَذْنِبْ. 13 وَكِتْ نُقُولْ لِلْعَادِلْ أَكِيدْ يَحْيَى، هُو يَحْيَى. وَ لَاكِنْ أَكُونْ هُو يِتْوَكَّلْ عَلَيْ عَدَالْتَهْ وَ يُقُمّ بِالظُّلُمْ. وَ بَيْدَا، النَّاسْ مَا يِذَّكَّرَوْا كُلَّ عَمَلَهْ الصَّالِحْ وَ هُو يُمُوتْ فِي ظُلْمَهْ الْهُو سَوَّاهْ. 14 وَ كَنْ نُقُولْ لِلْعَاصِي أَكِيدْ يُمُوتْ، هُو يُمُوتْ. وَ لَاكِنْ كَنْ هُو يِخَلِّي ذَنْبَهْ وَ يُقُمّ بِالْحَقّ وَ الْعَدَالَةْ 15 وَ كَنْ هُو يِقَبِّلْ الضَّمَانَةْ وَ يِقَبِّلْ أَيِّ شَيّءْ السِّرْقَهْ وَ يَمْشِي حَسَبْ قَوَانِينْ الْحَيَاةْ وَ مَا يِسَوِّي الظُّلُمْ، خَلَاصْ بَيْدَا، أَكِيدْ هُو يَحْيَى وَ مَا يُمُوتْ. 16 مَا فِي ذَنِبْ مِنْ ذُنُوبَهْ الْيِذَّكَّرَوْه بَيَّهْ أَشَانْ هُو سَوَّى الْحَقّ وَ الْعَدَالَةْ وَ بَيْدَا، أَكِيدْ هُو يِعِيشْ.›
17 «وَ شَعَبَكْ بُقُولُوا: ‹الشَّيّءْ السَّوَّاهْ الرَّبّ دَا مَا عَدِيلْ.› الشَّيّءْ الْهُمَّنْ قَاعِدِينْ يِسَوُّوهْ دَا بَسْ مَا عَدِيلْ. 18 وَكِتْ الْعَادِلْ يِقَبِّلْ مِنْ عَدَالْتَهْ وَ يُقُمّ بِالظُّلُمْ، هُو يُمُوتْ بِسَبَبَهْ. 19 وَ وَكِتْ الْعَاصِي يِقَبِّلْ مِنْ عِصْيَانَهْ وَ يُقُمّ بِالْحَقّ وَ الْعَدَالَةْ، هُو يَحْيَى بِسَبَبْهُمْ. 20 وَ بَيْدَا كُلَ، إِنْتُو تُقُولُوا: ‹الشَّيّءْ السَّوَّاهْ الرَّبّ دَا مَا عَدِيلْ!› أَنَا نِحَاكِمْكُو حَسَبْ دَرِبْكُو الشِّلْتُوهْ، يَا بَنِي إِسْرَائِيلْ.»
بلد إسرائيل تخْرب
21 وَ فِي الْيَوْم الْخَامِسْ هَنَا الشَّهَرْ الْعَاشِرْ فِي سَنِةْ 12 مِنْ وَدَّوْنَا فِي الْغُرْبَةْ، جَاءْ لَيِّ نَادُمْ وَاحِدْ مُعَرِّدْ مِنْ مَدِينَةْ الْقُدُسْ وَ قَالْ لَيِّ: «الْمَدِينَةْ شَالَوْهَا!» 22 فِي الْعَشِيَّةْ قُبَّالْ النَّادُمْ دَا مَا يَجِي لَيِّ، قُدْرَةْ اللّٰهْ نَزَّلَتْ فَوْقِي وَ خَشْمِي أَنْفَتَحْ. وَ بِفَجُرْ وَكِتْ هُو جَاءْ لَيِّ، خَشْمِي فَاتِحْ وَ أَنَا مَا أَبْكَمْ.
23 وَ اللّٰهْ حَجَّى لَيِّ وَ قَالْ: 24 «يَا إِبْن آدَمْ، السُّكَّانْ هَنَا الْحِلَّالْ الْمُهَدَّمِينْ الْفِي بَلَدْ إِسْرَائِيلْ يُقُولُوا: ‹إِبْرَاهِيمْ وِحَيْدَهْ بَسْ شَالْ الْبَلَدْ دِي. وَ أَنِحْنَ كَتِيرِينْ وَ أَنْطَوْهَا لَيْنَا وَرَثَةْ.› 25 وَ فِي شَانْ دَا، قُولْ لَيْهُمْ: ‹دَاهُو اللّٰهْ الرَّبّ قَالْ: ”إِنْتُو تَاكُلُوا لَحَمْ فَطِيسْ وَ تَعَبُدُوا الْأَصْنَامْ وَ تَكْتُلُوا الدِّمَمْ. وَ بَيْدَا، تَوْرُثُوا الْبَلَدْ دِي وَلَّا؟ 26 وَ تَاكُلُوا بِقُدْرَةْ سُيُوفْكُو وَ عَوِينْكُو يِسَوَّنْ الْحَرَامْ. وَ أَيِّ رَاجِلْ مِنْكُو يَرْقُدْ مَعَ مَرِةْ جَارَهْ وَ يِنَجِّسْهَا. وَ بَيْدَا، تَوْرُثُوا الْبَلَدْ دِي وَلَّا؟“›
27 «وَ دَاهُو الشَّيّءْ التُّقُولَهْ لَيْهُمْ: ‹دَاهُو اللّٰهْ الرَّبّ قَالْ: ”نَحْلِفْ بِأُسْمِي الْحَيّ، هُمَّنْ الْقَاعِدِينْ فِي الْحِلَّالْ الْمُهَدَّمِينْ يُمُوتُوا فِي الْحَرِبْ وَ الْقَاعِدِينْ فِي الْكَدَادَةْ، حَيْوَانَاتْ الْكَدَادَةْ يَاكُلُوهُمْ وَ الْقَاعِدِينْ فِي الْجِبَالْ وَ الْكَرَاكِيرْ يُمُوتُوا بِالْوَبَاءْ. 28 وَ نِسَوِّي الْبَلَدْ خَرْبَانَةْ وَ يَابْسَةْ وَ قُدْرَةْ إِسْتِكْبَارْهَا تَقِيفْ. وَ جِبَالْ إِسْرَائِيلْ يَبْقَوْا خَرَابْ وَ نَادُمْ وَاحِدْ كُلَ مَا يُفُوتْ بَيْهُمْ بَتَّانْ. 29 وَ وَكِتْ نِسَوِّي الْبَلَدْ خَرْبَانَةْ وَ يَابْسَةْ بِسَبَبْ كُلَّ الْحَرَامْ السَّوَّوْه، خَلَاصْ هُمَّنْ يَعَرْفُوا كَدَرْ أَنَا بَسْ اللّٰهْ.“›
30 «وَ أَسْمَعْ، يَا إِبْن آدَمْ! شَعَبَكْ يِحَجُّوا بَيْك فِي تِحِتْ الدَّرَادِرْ وَ فِي خُشُومْ الْبِيبَانْ. الْوَاحِدْ يِحَجِّي لِلْآخَرْ وَ أَيِّ وَاحِدْ يِحَجِّي لِأَخُوهْ وَ يُقُولْ: ‹تَعَالُوا أَسْمَعَوْا الْكَلَامْ الْجَايِ مِنْ اللّٰهْ!› 31 وَ شَعَبِي يَجُوا لَيْك بِكَتَرَةْ وَ يَقْعُدُوا قِدَّامَكْ. وَ يَسْمَعَوْا كَلَامَكْ وَ لَاكِنْ مَا يِطَبُّقُوهْ. يُغُشُّوا بِكَلَامْهُمْ وَ يَمْشُوا وَرَاءْ مَالْ الْحَرَامْ. 32 وَ دَاهُو إِنْتَ بِقِيتْ لَيْهُمْ مِثِلْ غِنَّيَّةْ هَنَا حُبّ الْيِغَنُّوهَا بِحِسّ حَلُو وَ بِآلَةْ هَنَا مُسِيقَى. هُمَّنْ يَسْمَعَوْا كَلَامَكْ وَ لَاكِنْ مَا يِطَبُّقُوهْ. 33 وَ وَكِتْ الشَّيّءْ التِّحَجِّي بَيَّهْ يَجِي وَ كَنْ جَاءْ خَلَاصْ، يَعَرْفُوا تَمَامْ كَدَرْ فِي نَبِي قَاعِدْ فِي أُسُطْهُمْ.»