وصايا في الأخيدة
Que dit la Bible sur le mariage
1 وَ هَسَّعْ دَا، نُرُدّ لَيْكُو فِي الْكَلَامْ السَّأَلْتُونِي مِنَّهْ. وَ كَتَبْتُوا قُلْتُوا: «أَخَيْر لِلرَّاجِلْ كَنْ مَا يَرْقُدْ مَعَ مَرَةْ.» 2 لَاكِنْ مُشْكِلَةْ الزِّنَى قَاعِدَةْ وَ تِدَوْر تَكْرُبْكُو. أَشَانْ دَا، أَخَيْر أَيِّ رَاجِلْ عِنْدَهْ مَرْتَهْ حَلَالَهْ وَ أَيِّ مَرَةْ عِنْدَهَا رَاجِلْهَا حَلَالْهَا.
3 وَاجِبْ الرَّاجِلْ الْمَاخِدْ يَنْطِي نَفْسَهْ لِمَرْتَهْ وَ الْمَرَةْ الْمَاخْدَةْ تَنْطِي نَفِسْهَا لِرَاجِلْهَا. 4 الْمَرَةْ مَا تَقْدَرْ تِسَوِّي مِثِلْ تِدَوْرَهْ بِجِسِمْهَا أَشَانْ رَاجِلْهَا بَسْ عِنْدَهْ حَقّ فَوْقَهْ. وَ مِثِلْ دَا، الرَّاجِلْ كُلَ مَا يَقْدَرْ يِسَوِّي مِثِلْ يِدَوْرَهْ بِجِسْمَهْ أَشَانْ مَرْتَهْ بَسْ عِنْدَهَا حَقّ فَوْقَهْ.
5 خَلِّي الرَّاجِلْ مَا يَابَى مَرْتَهْ وَ الْمَرَةْ مَا تَابَى رَاجِلْهَا. لَاكِنْ كَنْ تِدَوْرُوا تِوَقُّفُوا الْعَلَاقَةْ الْجِنْسِيَّةْ أَمْبَيْنَاتْكُو لِمُدَّةْ مُحَدَّدَةْ، مَثَلاً وَكِتْ تِنْكَرْبُوا فِي الصَّلَاةْ، أَوَّلاً كَيْ أَسْتَفُقُوا فَوْقَهْ سَوَا. وَ وَكِتْ الْمُدَّةْ دِي كَمَّلَتْ، لِمُّوا بَتَّانْ. وَ قُلْت الْكَلَامْ دَا أَشَانْ كَنْ مَا تَقْدَرَوْا تَلْزَمَوْا شَهْوَاتْكُو، أَكُونْ إِبْلِيسْ يِلِزُّكُو فِي الذَّنِبْ. 6 الْوَقَّفَانْ الْمِثِلْ دَا، مَا أَمَرْتُكُو بَيَّهْ لَاكِنْ كَنْ تِدَوْرُوا تِسَوُّوهْ، مَا عِنْدَهْ عَيْب. 7 صَحِيحْ، فِي فِكْرِي أَخَيْر كَنْ كُلِّ نَادُمْ يُكُونْ مِثْلِي أَنَا الْمَا مَاخِدْ. لَاكِنْ أَيِّ نَادُمْ عِنْدَهْ الْعَطِيَّةْ الْاللّٰهْ أَنْطَاهَا لَيَّهْ. وَ لِلْوَاحِدْ، عَطِيَّةْ وَاحِدَةْ وَ لِلْآخَرْ، عَطِيَّةْ شِقْ.
8 وَ فِي الشَّيّءْ الْبُخُصّ الرُّجَالْ الْهَسَّعْ مَا عِنْدُهُمْ عَوِينْ وَ الْعَوِينْ الْأَرَامِلْ، نُقُولْ أَخَيْر كَنْ يَقْعُدُوا بَلَا أَخِيدَةْ مِثْلِي أَنَا. 9 لَاكِنْ كَنْ مَا يَقْدَرَوْا يَلْزَمَوْا شَهْوَاتْهُمْ، أَخَيْر يَاخُدُوا. كَنْ يَاخُدُوا، دَا أَخَيْر مِنْ الشَّهْوَةْ تَاكُلْهُمْ مِثِلْ النَّارْ.
10 وَ كَنْ لِلنَّاسْ الْمَاخْدِينْ، نَنْطِيهُمْ وَصِيَّةْ. وَ الْوَصِيَّةْ دِي مَا مِنِّي أَنَا لَاكِنْ مِنْ رَبِّنَا عِيسَى. وَاجِبْ الْمَرَةْ الْمَاخْدَةْ مَا تِطَلِّقْ رَاجِلْهَا. 11 وَ كَنْ هِي طَلَّقَتَهْ، وَاجِبْ تَقْعُدْ بَلَا أَخِيدَةْ أَوْ تِقَبِّلْ رَاجِلْهَا. وَ خَلِّي الرَّاجِلْ الْمَاخِدْ مَا يِطَلِّقْ مَرْتَهْ.
12 وَ لِلْآخَرِينْ، عِنْدِي وَصِيَّةْ. وَ الْوَصِيَّةْ دِي مَا مِنْ رَبِّنَا، هِي مِنِّي أَنَا. كَنْ أَيِّ مُؤمِنْ عِنْدَهْ مَرَةْ مَا مُؤمِنَةْ وَ مَرْتَهْ تِقَصِّدْ تَقْعُدْ مَعَايَهْ، مَا وَاجِبْ هُو يِطَلِّقْهَا. 13 وَ كَنْ مَرَةْ مِنْكُو عِنْدَهَا رَاجِلْ مَا مُؤمِنْ وَ رَاجِلْهَا يِقَصِّدْ يَقْعُدْ مَعَاهَا، مَا وَاجِبْ هِي تِطَلِّقَهْ. 14 أَشَانْ الرَّاجِلْ الْمَا مُؤمِنْ بِقِي خَاصّ لِلّٰهْ بِسَبَبْ إِيمَانْ مَرْتَهْ وَ الْمَرَةْ الْمَا مُؤمِنَةْ بِقَتْ خَاصَّةْ لِلّٰهْ بِسَبَبْ إِيمَانْ رَاجِلْهَا. وَ كَنْ مَا كَيْ، عِيَالْهُمْ يُكُونُوا مَا خَاصِّينْ لِلّٰهْ. وَ لَاكِنْ بِالصَّحِيحْ، هُمَّنْ خَاصِّينْ لِلّٰهْ.
15 وَ لَاكِنْ كَنْ النَّادُمْ الْمَا مُؤمِنْ يِدَوْر الطَّلَاقْ، خَلِّي يِسَوِّيهْ. كَنْ سَوَّاهْ، الْمُؤمِنْ كَنْ رَاجِلْ وَلَّا مَرَةْ كُلَ، مَا مَرْبُوطْ. لَاكِنْ إِنْتُو اللّٰهْ نَادَاكُو أَشَانْ تِعِيشُوا بِالسَّلَامْ. 16 إِنْتُو مَا تَعَرْفُوا الشَّيّءْ الْيَبْقَى. يَا الْمَرَةْ، أَكُونْ رَاجِلْكِ يَنْجَى بِسَبَبْكِ. يَا الرَّاجِلْ، أَكُونْ مَرْتَكْ تَنْجَى بِسَبَبَكْ.
17 دَاهُو الْكَلَامْ الْمُهِمّ. خَلِّي أَيِّ مُؤمِنْ يَقْعُدْ فِي الْحَالَةْ الرَّبِّنَا جَعَلَاهَا لَيَّهْ. وَ دِي الْحَالَةْ الْهُو قَاعِدْ فَوْقهَا وَكِتْ اللّٰهْ نَادَاهْ فِي الْإِيمَانْ. دِي بَسْ الْوَصِيَّةْ النِّعَلِّمْهَا لِأُمَّةْ الْمَسِيحْ فِي أَيِّ بَكَانْ. 18 مَثَلاً، كَنْ نَادُمْ مُطَهَّرْ قُبَّالْ اللّٰهْ مَا نَادَاهْ فِي دَرْبَهْ، خَلِّي مَا يِسَوِّي شَيّءْ لِيِبَطِّلْ الطَّهُورَةْ. وَ النَّادُمْ الْمَا مُطَهَّرْ قُبَّالْ اللّٰهْ مَا نَادَاهْ، خَلِّي مَا يِطَهُّرُوهْ. 19 كَنْ نَادُمْ مُطَهَّرْ وَلَّا مَا مُطَهَّرْ كُلَ، دَا مَا مُهِمّ. لَاكِنْ الْمُهِمّ، النَّادُمْ يِتَابِعْ وَصَايَا اللّٰهْ.
20 خَلِّي أَيِّ نَادُمْ يَقْعُدْ فِي الْحَالَةْ الْهُو قَاعِدْ فَوْقهَا قُبَّالْ اللّٰهْ مَا نَادَاهْ. 21 كَنْ إِنْتَ عَبِدْ قُبَّالْ اللّٰهْ مَا نَادَاكْ، مَا تِخَلِّي الْعُبُودِيَّةْ تِزَعِّلَكْ. لَاكِنْ كَنْ يَنْطُوكْ فُرْصَةْ تَبْقَى حُرّ، قَصِّدْ طَوَّالِي. 22 وَ أَنَا قُلْت لَيْك مَا تَزْعَلْ أَشَانْ الْعَبِدْ الْاللّٰهْ نَادَاهْ فِي دَرِبْ رَبِّنَا بِقِي خَدَّامْ حُرّ هَنَا رَبِّنَا. وَ نَفْس الشَّيّءْ لِلنَّادُمْ الْأَوَّلْ حُرّ قُبَّالْ اللّٰهْ مَا نَادَاهْ، هُو بِقِي عَبْد الْمَسِيحْ. 23 اللّٰهْ فَدَاكُو بِتَمَنْ غَالِي وَ أَشَانْ دَا، مَا تَبْقَوْا عَبِيدْ لِلنَّاسْ. 24 يَا أَخْوَانِي، زِبْدَةْ الْكَلَامْ دَا، خَلِّي أَيِّ نَادُمْ يَقْعُدْ فِي الْحَالَةْ الْقَاعِدْ فَوْقهَا وَكِتْ اللّٰهْ نَادَاهْ وَ خَلِّي يَقْعُدْ فَوْقهَا فِي عَلَاقَةْ مَعَ اللّٰهْ.
وصايا للما ماخْدين
25 وَ فِي الشَّيّءْ الْبُخُصّ النَّاسْ اللِّسَّاعْ مَا أَخَدَوْا، مَا عِنْدِي وَصِيَّةْ مِنْ رَبِّنَا. لَاكِنْ اللّٰهْ رَحَمَانِي وَ جَعَلَانِي نَادُمْ صَادِقْ وَ أَشَانْ دَا نُقُولْ لَيْكُو فِكْرِي. 26 هَسَّعْ حَالِيّاً إِنْتُو قَاعِدِينْ فِي تَعَبْ شَدِيدْ. أَشَانْ دَا، فِي فِكْرِي أَخَيْر كَنْ أَيِّ نَادُمْ مَا يِغَيِّرْ حَالْتَهْ. 27 كَنْ نَادُمْ عِنْدَهْ مَرَةْ، خَلِّي مَا يِطَلِّقْهَا. كَنْ نَادُمْ مَا عِنْدَهْ مَرَةْ، خَلِّي مَا يَاخُدْ. 28 وَ كَنْ صَبِي يَاخُدْ، دَا مَا خَطَا. وَ كَنْ بِنَيَّةْ تَاخُدْ، دَا مَا خَطَا. لَاكِنْ فِي الدُّنْيَا دِي، الْمَاخْدِينْ يَتْعَبَوْا زِيَادَةْ وَ لَيْكُو إِنْتُو نِدَوْر نِنَجِّيكُو مِنْ التَّعَبْ دَا.
29 وَ قُلْت الْكَلَامْ دَا أَشَانْ الزَّمَنْ الْأَنِحْنَ قَاعِدِينْ فَوْقَهْ دَا، اللّٰهْ حَدَّدَهْ. وَ مِنْ هَسَّعْ لِقِدَّامْ، خَلِّي الرَّاجِلْ الْعِنْدَهْ مَرَةْ مَا يِنْكَرِبْ زِيَادَةْ فِي مَرْتَهْ. 30 وَ خَلِّي الْحَزْنَانِينْ مَا يِنْكَرْبُوا فِي حِزِنْهُمْ. وَ خَلِّي الْفَرْحَانِينْ مَا يِنْكَرْبُوا فِي فَرْحِتْهُمْ. وَ خَلِّي النَّاسْ الْيَشْرُوا مَا يِنْكَرْبُوا فِي شَيّءْ الشَّرَوْه. 31 وَ خَلِّي النَّاسْ الْعِنْدُهُمْ مُعَامَلَةْ مَعَ نَاسْ الدُّنْيَا مَا يِشْتَغُلُوا بَيْهَا. أَكِيدْ، نِظَامْ الدُّنْيَا الْحَالِي دَا قَاعِدْ يِكَمِّلْ.
32 وَ نِدَوْر الْهَمّ مَا يَكْرُبْكُو. الْمُؤمِنْ الْمَا عِنْدَهْ مَرَةْ قَاعِدْ يِنْكَرِبْ فِي خِدْمَةْ رَبِّنَا وَ فِي رِضَى رَبِّنَا. 33 لَاكِنْ الْمُؤمِنْ الْعِنْدَهْ مَرَةْ قَاعِدْ يِنْكَرِبْ فِي خِدْمَةْ الدُّنْيَا دِي، مَعَنَاتَهْ هُو يِدَوْر يِرَضِّي مَرْتَهْ 34 وَ مِثِلْ دَا، هُو عِنْدَهْ خِدْمَةْ إِتْنَيْن. وَ الْمَرَةْ أَوْ الْبِنَيَّةْ الْمُؤمِنَةْ الْمَا مَاخْدَةْ قَاعِدَةْ تِنْكَرِبْ فِي خِدْمَةْ رَبِّنَا أَشَانْ تَبْقَى صَالْحَةْ فِي جِسِمْهَا وَ فِي فِكِرْهَا. لَاكِنْ الْمُؤمِنَةْ الْمَاخْدَةْ تِنْكَرِبْ فِي خِدْمَةْ الدُّنْيَا دِي، مَعَنَاتَهْ هِي تِدَوْر تِرَضِّي رَاجِلْهَا. 35 وَ قُلْت الْكَلَامْ دَا لِفَايْدِتْكُو. مَا نِدَوْر نُخُطّ لَيْكُو حُدُودْ. قُلْت الْكَلَامْ دَا أَشَانْ نِوَصِّفْكُو كِكَّيْف تِتَابُعُوا دَرِبْ رَبِّنَا بِنِيَّةْ وَاحِدَةْ وَ تَخْدُمُوا لَيَّهْ بِقَلِبْ وَاحِدْ.
36 كَنْ أَيِّ نَادُمْ مِنْكُو كَرَبْ رَاسْ بِنَيَّةْ وَ أَخَّرْ مَوْعِدْ الشَّيْلِينْ وَ هُو فَكَّرْ كَدَرْ التَّأخِيرْ دَا بِقِي قَاسِي لِلْبِنَيَّةْ أَوْ يِدَوْر يِشِيلْهَا أَشَانْ شَهْوَتَهْ بِقَتْ شَدِيدَةْ، خَلَاصْ خَلِّي يِشِيلْهَا. خَلِّي يِلْآخَدَوْا. دَا مَا خَطَا. 37 لَاكِنْ الرَّاجِلْ الْعِنْدَهْ نِيَّةْ ثَابْتَةْ فِي قَلْبَهْ وَ مَا جَبَرَوْه وَ لَزَمْ شَهْوَتَهْ تَمَامْ وَ شَالْ قَرَارْ فِي قَلْبَهْ أَشَانْ يِأَخِّرْ مَوْعِدْ الشَّيْلِينْ دَا، هُو سَوَّى شَيّءْ عَدِيلْ. 38 وَ بِمِثِلْ دَا، الْيِشِيلْ الْبِنَيَّةْ الْكَرَبْ رَاسْهَا يِسَوِّي شَيّءْ عَدِيلْ وَ الْمَا يِشِيلْهَا يِسَوِّي أَخَيْر.
39 وَ الْمُؤمِنَةْ الْمَاخْدَةْ مَرْبُوطَةْ مَعَ رَاجِلْهَا لَحَدِّي مَوْتَهْ. وَ كَنْ رَاجِلْهَا مَاتْ، هِي عِنْدَهَا حَقّ أَشَانْ تَاخُدْ أَيِّ نَادُمْ التِّرِيدَهْ كَنْ هُو كُلَ يِتَابِعْ دَرِبْ رَبِّنَا عِيسَى. 40 لَاكِنْ كَنْ لَيِّ أَنَا، يَبْقَى لَيْهَا أَخَيْر كَنْ مَا تَاخُدْ بَتَّانْ. وَ فِي فِكْرِي أَنَا، رُوحْ اللّٰهْ قَاعِدْ فَوْقِي وَ فِي كَلَامِي.
وصايا في الأخيدة
1 وَ هَسَّعْ دَا، نُرُدّ لَيْكُو فِي الْكَلَامْ السَّأَلْتُونِي مِنَّهْ. وَ كَتَبْتُوا قُلْتُوا: «أَخَيْر لِلرَّاجِلْ كَنْ مَا يَرْقُدْ مَعَ مَرَةْ.» 2 لَاكِنْ مُشْكِلَةْ الزِّنَى قَاعِدَةْ وَ تِدَوْر تَكْرُبْكُو. أَشَانْ دَا، أَخَيْر أَيِّ رَاجِلْ عِنْدَهْ مَرْتَهْ حَلَالَهْ وَ أَيِّ مَرَةْ عِنْدَهَا رَاجِلْهَا حَلَالْهَا.
3 وَاجِبْ الرَّاجِلْ الْمَاخِدْ يَنْطِي نَفْسَهْ لِمَرْتَهْ وَ الْمَرَةْ الْمَاخْدَةْ تَنْطِي نَفِسْهَا لِرَاجِلْهَا. 4 الْمَرَةْ مَا تَقْدَرْ تِسَوِّي مِثِلْ تِدَوْرَهْ بِجِسِمْهَا أَشَانْ رَاجِلْهَا بَسْ عِنْدَهْ حَقّ فَوْقَهْ. وَ مِثِلْ دَا، الرَّاجِلْ كُلَ مَا يَقْدَرْ يِسَوِّي مِثِلْ يِدَوْرَهْ بِجِسْمَهْ أَشَانْ مَرْتَهْ بَسْ عِنْدَهَا حَقّ فَوْقَهْ.
5 خَلِّي الرَّاجِلْ مَا يَابَى مَرْتَهْ وَ الْمَرَةْ مَا تَابَى رَاجِلْهَا. لَاكِنْ كَنْ تِدَوْرُوا تِوَقُّفُوا الْعَلَاقَةْ الْجِنْسِيَّةْ أَمْبَيْنَاتْكُو لِمُدَّةْ مُحَدَّدَةْ، مَثَلاً وَكِتْ تِنْكَرْبُوا فِي الصَّلَاةْ، أَوَّلاً كَيْ أَسْتَفُقُوا فَوْقَهْ سَوَا. وَ وَكِتْ الْمُدَّةْ دِي كَمَّلَتْ، لِمُّوا بَتَّانْ. وَ قُلْت الْكَلَامْ دَا أَشَانْ كَنْ مَا تَقْدَرَوْا تَلْزَمَوْا شَهْوَاتْكُو، أَكُونْ إِبْلِيسْ يِلِزُّكُو فِي الذَّنِبْ. 6 الْوَقَّفَانْ الْمِثِلْ دَا، مَا أَمَرْتُكُو بَيَّهْ لَاكِنْ كَنْ تِدَوْرُوا تِسَوُّوهْ، مَا عِنْدَهْ عَيْب. 7 صَحِيحْ، فِي فِكْرِي أَخَيْر كَنْ كُلِّ نَادُمْ يُكُونْ مِثْلِي أَنَا الْمَا مَاخِدْ. لَاكِنْ أَيِّ نَادُمْ عِنْدَهْ الْعَطِيَّةْ الْاللّٰهْ أَنْطَاهَا لَيَّهْ. وَ لِلْوَاحِدْ، عَطِيَّةْ وَاحِدَةْ وَ لِلْآخَرْ، عَطِيَّةْ شِقْ.
8 وَ فِي الشَّيّءْ الْبُخُصّ الرُّجَالْ الْهَسَّعْ مَا عِنْدُهُمْ عَوِينْ وَ الْعَوِينْ الْأَرَامِلْ، نُقُولْ أَخَيْر كَنْ يَقْعُدُوا بَلَا أَخِيدَةْ مِثْلِي أَنَا. 9 لَاكِنْ كَنْ مَا يَقْدَرَوْا يَلْزَمَوْا شَهْوَاتْهُمْ، أَخَيْر يَاخُدُوا. كَنْ يَاخُدُوا، دَا أَخَيْر مِنْ الشَّهْوَةْ تَاكُلْهُمْ مِثِلْ النَّارْ.
10 وَ كَنْ لِلنَّاسْ الْمَاخْدِينْ، نَنْطِيهُمْ وَصِيَّةْ. وَ الْوَصِيَّةْ دِي مَا مِنِّي أَنَا لَاكِنْ مِنْ رَبِّنَا عِيسَى. وَاجِبْ الْمَرَةْ الْمَاخْدَةْ مَا تِطَلِّقْ رَاجِلْهَا. 11 وَ كَنْ هِي طَلَّقَتَهْ، وَاجِبْ تَقْعُدْ بَلَا أَخِيدَةْ أَوْ تِقَبِّلْ رَاجِلْهَا. وَ خَلِّي الرَّاجِلْ الْمَاخِدْ مَا يِطَلِّقْ مَرْتَهْ.
12 وَ لِلْآخَرِينْ، عِنْدِي وَصِيَّةْ. وَ الْوَصِيَّةْ دِي مَا مِنْ رَبِّنَا، هِي مِنِّي أَنَا. كَنْ أَيِّ مُؤمِنْ عِنْدَهْ مَرَةْ مَا مُؤمِنَةْ وَ مَرْتَهْ تِقَصِّدْ تَقْعُدْ مَعَايَهْ، مَا وَاجِبْ هُو يِطَلِّقْهَا. 13 وَ كَنْ مَرَةْ مِنْكُو عِنْدَهَا رَاجِلْ مَا مُؤمِنْ وَ رَاجِلْهَا يِقَصِّدْ يَقْعُدْ مَعَاهَا، مَا وَاجِبْ هِي تِطَلِّقَهْ. 14 أَشَانْ الرَّاجِلْ الْمَا مُؤمِنْ بِقِي خَاصّ لِلّٰهْ بِسَبَبْ إِيمَانْ مَرْتَهْ وَ الْمَرَةْ الْمَا مُؤمِنَةْ بِقَتْ خَاصَّةْ لِلّٰهْ بِسَبَبْ إِيمَانْ رَاجِلْهَا. وَ كَنْ مَا كَيْ، عِيَالْهُمْ يُكُونُوا مَا خَاصِّينْ لِلّٰهْ. وَ لَاكِنْ بِالصَّحِيحْ، هُمَّنْ خَاصِّينْ لِلّٰهْ.
15 وَ لَاكِنْ كَنْ النَّادُمْ الْمَا مُؤمِنْ يِدَوْر الطَّلَاقْ، خَلِّي يِسَوِّيهْ. كَنْ سَوَّاهْ، الْمُؤمِنْ كَنْ رَاجِلْ وَلَّا مَرَةْ كُلَ، مَا مَرْبُوطْ. لَاكِنْ إِنْتُو اللّٰهْ نَادَاكُو أَشَانْ تِعِيشُوا بِالسَّلَامْ. 16 إِنْتُو مَا تَعَرْفُوا الشَّيّءْ الْيَبْقَى. يَا الْمَرَةْ، أَكُونْ رَاجِلْكِ يَنْجَى بِسَبَبْكِ. يَا الرَّاجِلْ، أَكُونْ مَرْتَكْ تَنْجَى بِسَبَبَكْ.
17 دَاهُو الْكَلَامْ الْمُهِمّ. خَلِّي أَيِّ مُؤمِنْ يَقْعُدْ فِي الْحَالَةْ الرَّبِّنَا جَعَلَاهَا لَيَّهْ. وَ دِي الْحَالَةْ الْهُو قَاعِدْ فَوْقهَا وَكِتْ اللّٰهْ نَادَاهْ فِي الْإِيمَانْ. دِي بَسْ الْوَصِيَّةْ النِّعَلِّمْهَا لِأُمَّةْ الْمَسِيحْ فِي أَيِّ بَكَانْ. 18 مَثَلاً، كَنْ نَادُمْ مُطَهَّرْ قُبَّالْ اللّٰهْ مَا نَادَاهْ فِي دَرْبَهْ، خَلِّي مَا يِسَوِّي شَيّءْ لِيِبَطِّلْ الطَّهُورَةْ. وَ النَّادُمْ الْمَا مُطَهَّرْ قُبَّالْ اللّٰهْ مَا نَادَاهْ، خَلِّي مَا يِطَهُّرُوهْ. 19 كَنْ نَادُمْ مُطَهَّرْ وَلَّا مَا مُطَهَّرْ كُلَ، دَا مَا مُهِمّ. لَاكِنْ الْمُهِمّ، النَّادُمْ يِتَابِعْ وَصَايَا اللّٰهْ.
20 خَلِّي أَيِّ نَادُمْ يَقْعُدْ فِي الْحَالَةْ الْهُو قَاعِدْ فَوْقهَا قُبَّالْ اللّٰهْ مَا نَادَاهْ. 21 كَنْ إِنْتَ عَبِدْ قُبَّالْ اللّٰهْ مَا نَادَاكْ، مَا تِخَلِّي الْعُبُودِيَّةْ تِزَعِّلَكْ. لَاكِنْ كَنْ يَنْطُوكْ فُرْصَةْ تَبْقَى حُرّ، قَصِّدْ طَوَّالِي. 22 وَ أَنَا قُلْت لَيْك مَا تَزْعَلْ أَشَانْ الْعَبِدْ الْاللّٰهْ نَادَاهْ فِي دَرِبْ رَبِّنَا بِقِي خَدَّامْ حُرّ هَنَا رَبِّنَا. وَ نَفْس الشَّيّءْ لِلنَّادُمْ الْأَوَّلْ حُرّ قُبَّالْ اللّٰهْ مَا نَادَاهْ، هُو بِقِي عَبْد الْمَسِيحْ. 23 اللّٰهْ فَدَاكُو بِتَمَنْ غَالِي وَ أَشَانْ دَا، مَا تَبْقَوْا عَبِيدْ لِلنَّاسْ. 24 يَا أَخْوَانِي، زِبْدَةْ الْكَلَامْ دَا، خَلِّي أَيِّ نَادُمْ يَقْعُدْ فِي الْحَالَةْ الْقَاعِدْ فَوْقهَا وَكِتْ اللّٰهْ نَادَاهْ وَ خَلِّي يَقْعُدْ فَوْقهَا فِي عَلَاقَةْ مَعَ اللّٰهْ.
وصايا للما ماخْدين
25 وَ فِي الشَّيّءْ الْبُخُصّ النَّاسْ اللِّسَّاعْ مَا أَخَدَوْا، مَا عِنْدِي وَصِيَّةْ مِنْ رَبِّنَا. لَاكِنْ اللّٰهْ رَحَمَانِي وَ جَعَلَانِي نَادُمْ صَادِقْ وَ أَشَانْ دَا نُقُولْ لَيْكُو فِكْرِي. 26 هَسَّعْ حَالِيّاً إِنْتُو قَاعِدِينْ فِي تَعَبْ شَدِيدْ. أَشَانْ دَا، فِي فِكْرِي أَخَيْر كَنْ أَيِّ نَادُمْ مَا يِغَيِّرْ حَالْتَهْ. 27 كَنْ نَادُمْ عِنْدَهْ مَرَةْ، خَلِّي مَا يِطَلِّقْهَا. كَنْ نَادُمْ مَا عِنْدَهْ مَرَةْ، خَلِّي مَا يَاخُدْ. 28 وَ كَنْ صَبِي يَاخُدْ، دَا مَا خَطَا. وَ كَنْ بِنَيَّةْ تَاخُدْ، دَا مَا خَطَا. لَاكِنْ فِي الدُّنْيَا دِي، الْمَاخْدِينْ يَتْعَبَوْا زِيَادَةْ وَ لَيْكُو إِنْتُو نِدَوْر نِنَجِّيكُو مِنْ التَّعَبْ دَا.
29 وَ قُلْت الْكَلَامْ دَا أَشَانْ الزَّمَنْ الْأَنِحْنَ قَاعِدِينْ فَوْقَهْ دَا، اللّٰهْ حَدَّدَهْ. وَ مِنْ هَسَّعْ لِقِدَّامْ، خَلِّي الرَّاجِلْ الْعِنْدَهْ مَرَةْ مَا يِنْكَرِبْ زِيَادَةْ فِي مَرْتَهْ. 30 وَ خَلِّي الْحَزْنَانِينْ مَا يِنْكَرْبُوا فِي حِزِنْهُمْ. وَ خَلِّي الْفَرْحَانِينْ مَا يِنْكَرْبُوا فِي فَرْحِتْهُمْ. وَ خَلِّي النَّاسْ الْيَشْرُوا مَا يِنْكَرْبُوا فِي شَيّءْ الشَّرَوْه. 31 وَ خَلِّي النَّاسْ الْعِنْدُهُمْ مُعَامَلَةْ مَعَ نَاسْ الدُّنْيَا مَا يِشْتَغُلُوا بَيْهَا. أَكِيدْ، نِظَامْ الدُّنْيَا الْحَالِي دَا قَاعِدْ يِكَمِّلْ.
32 وَ نِدَوْر الْهَمّ مَا يَكْرُبْكُو. الْمُؤمِنْ الْمَا عِنْدَهْ مَرَةْ قَاعِدْ يِنْكَرِبْ فِي خِدْمَةْ رَبِّنَا وَ فِي رِضَى رَبِّنَا. 33 لَاكِنْ الْمُؤمِنْ الْعِنْدَهْ مَرَةْ قَاعِدْ يِنْكَرِبْ فِي خِدْمَةْ الدُّنْيَا دِي، مَعَنَاتَهْ هُو يِدَوْر يِرَضِّي مَرْتَهْ 34 وَ مِثِلْ دَا، هُو عِنْدَهْ خِدْمَةْ إِتْنَيْن. وَ الْمَرَةْ أَوْ الْبِنَيَّةْ الْمُؤمِنَةْ الْمَا مَاخْدَةْ قَاعِدَةْ تِنْكَرِبْ فِي خِدْمَةْ رَبِّنَا أَشَانْ تَبْقَى صَالْحَةْ فِي جِسِمْهَا وَ فِي فِكِرْهَا. لَاكِنْ الْمُؤمِنَةْ الْمَاخْدَةْ تِنْكَرِبْ فِي خِدْمَةْ الدُّنْيَا دِي، مَعَنَاتَهْ هِي تِدَوْر تِرَضِّي رَاجِلْهَا. 35 وَ قُلْت الْكَلَامْ دَا لِفَايْدِتْكُو. مَا نِدَوْر نُخُطّ لَيْكُو حُدُودْ. قُلْت الْكَلَامْ دَا أَشَانْ نِوَصِّفْكُو كِكَّيْف تِتَابُعُوا دَرِبْ رَبِّنَا بِنِيَّةْ وَاحِدَةْ وَ تَخْدُمُوا لَيَّهْ بِقَلِبْ وَاحِدْ.
36 كَنْ أَيِّ نَادُمْ مِنْكُو كَرَبْ رَاسْ بِنَيَّةْ وَ أَخَّرْ مَوْعِدْ الشَّيْلِينْ وَ هُو فَكَّرْ كَدَرْ التَّأخِيرْ دَا بِقِي قَاسِي لِلْبِنَيَّةْ أَوْ يِدَوْر يِشِيلْهَا أَشَانْ شَهْوَتَهْ بِقَتْ شَدِيدَةْ، خَلَاصْ خَلِّي يِشِيلْهَا. خَلِّي يِلْآخَدَوْا. دَا مَا خَطَا. 37 لَاكِنْ الرَّاجِلْ الْعِنْدَهْ نِيَّةْ ثَابْتَةْ فِي قَلْبَهْ وَ مَا جَبَرَوْه وَ لَزَمْ شَهْوَتَهْ تَمَامْ وَ شَالْ قَرَارْ فِي قَلْبَهْ أَشَانْ يِأَخِّرْ مَوْعِدْ الشَّيْلِينْ دَا، هُو سَوَّى شَيّءْ عَدِيلْ. 38 وَ بِمِثِلْ دَا، الْيِشِيلْ الْبِنَيَّةْ الْكَرَبْ رَاسْهَا يِسَوِّي شَيّءْ عَدِيلْ وَ الْمَا يِشِيلْهَا يِسَوِّي أَخَيْر.
39 وَ الْمُؤمِنَةْ الْمَاخْدَةْ مَرْبُوطَةْ مَعَ رَاجِلْهَا لَحَدِّي مَوْتَهْ. وَ كَنْ رَاجِلْهَا مَاتْ، هِي عِنْدَهَا حَقّ أَشَانْ تَاخُدْ أَيِّ نَادُمْ التِّرِيدَهْ كَنْ هُو كُلَ يِتَابِعْ دَرِبْ رَبِّنَا عِيسَى. 40 لَاكِنْ كَنْ لَيِّ أَنَا، يَبْقَى لَيْهَا أَخَيْر كَنْ مَا تَاخُدْ بَتَّانْ. وَ فِي فِكْرِي أَنَا، رُوحْ اللّٰهْ قَاعِدْ فَوْقِي وَ فِي كَلَامِي.