حُقوق رسول المسيح
1 أَنَا مَا نَادُمْ حُرّ وَلَّا؟ أَنَا مَا رَسُولْ الْمَسِيحْ وَلَّا؟ أَنَا مَا شِفْت عِيسَى رَبِّنَا وَلَّا؟ وَ تَعَرْفُوا كَدَرْ بِخِدِمْتِي أَنَا بَسْ، إِنْتُو آمَنْتُوا بِرَبِّنَا. 2 كَنْ فِي فِكِرْ النَّاسْ الْآخَرِينْ أَنَا مَا رَسُولْ كُلَ، أَكِيدْ لَيْكُو إِنْتُو أَنَا رَسُولْ أَشَانْ الْعَلَاقَةْ الْعِنْدُكُو مَعَ رَبِّنَا هِي ذَاتْهَا الدَّلِيلْ الْيِثَبِّتْ كَدَرْ أَنَا رَسُولْ بِالصَّحِيحْ. 3 وَ مِثِلْ دَا بَسْ، أَنَا قَاعِدْ نِدَافِعْ لِنَفْسِي قِدَّامْ النَّاسْ الْيُلُومُونِي.
4 هَلْ مَا عِنْدِنَا حَقّ نِشِيلُوا مِنْكُو أَكِلْ وَ شَرَابْ وَلَّا؟ 5 هَلْ مَا عِنْدِنَا حَقّ نِشِيلُوا زَوْجَةْ مُؤمِنَةْ لِتِرَافِقْنَا فِي سَفَرْنَا وَلَّا؟ دَا بَسْ الشَّيّءْ الْقَاعِدِينْ يِسَوُّوهْ الرُّسُلْ الْآخَرِينْ وَ أَخْوَانْ رَبِّنَا عِيسَى وَ بُطْرُسْ كُلَ. 6 أَنَا وَ بَرْنَابَا نِعِيشُوا بِخِدْمَةْ دُرَاعْنَا. هَلْ أَنِحْنَ وِحَيْدنَا بَسْ مَا عِنْدِنَا حَقّ نِشِيلُوا مَعَاشْنَا مِنْ الْمُؤمِنِينْ وَلَّا؟ 7 وَيْن الْعَسْكَرِي الْيِكَفِّي نَفْسَهْ؟ وَيْن النَّادُمْ الْيِمَقِّنْ جِنَيْنَةْ هَنَا عِنَبْ وَ مَا يَاكُلْ مِنْ فَوَاكِهَّا؟ وَيْن الرَّاعِي الْيَسْرَحْ بِالْغَنَمْ وَ مَا يَشْرَبْ لَبَنْهُمْ؟
8 وَ الْكَلَامْ دَا مَا حَسَبْ عَادَاتْ النَّاسْ بَسْ. التَّوْرَاةْ كُلَ بُقُولْ نَفْس الشَّيّءْ. 9 مَثَلاً، مَكْتُوبْ فِي تَوْرَاةْ مُوسَى: <وَكِتْ التَّوْر قَاعِدْ يِفَجِّقْ لَيْك الْغَلَّةْ فِي الْمَدَقّ، مَا تَرْبُطْ خَشْمَهْ. خَلِّي يَاكُلْ.> هَلْ التِّيرَانْ بَسْ اللّٰهْ يِهِمّ بَيْهُمْ وَلَّا؟ 10 أَكِيدْ، اللّٰهْ قَالْ الْكَلَامْ دَا فِي شَانَّا أَنِحْنَ كُلَ. أَيْوَى، الْكَلَامْ دَا مَكْتُوبْ لِفَايْدِتْنَا. وَ دَا مِثِلْ الْحَرَّاتِي الْيَحْرِتْ فِي الزَّرَعْ وَ النَّادُمْ الْيُدُقّ الْغَلَّةْ فِي الْمَدَقّ يَخْدُمُوا بِعَشَمْ أَشَانْ يَلْقَوْا شَيّءْ مِنْ الْغَلَّةْ دِي.
11 كَنْ أَنِحْنَ زَرَعْنَا فَوْقكُو شَيّءْ جَايِ مِنْ اللّٰهْ وَ نَطُلْبُوا مِنْكُو شَيّءْ هَنَا الدُّنْيَا، هَلْ نَطُلْبُوا مِنْكُو زِيَادَةْ مِنْ الْوَاجِبْ وَلَّا؟ أَبَداً. 12 وَ كَنْ فِي نَاسْ آخَرِينْ عِنْدُهُمْ حَقّ يِشِيلُوا مِنْكُو، أَنِحْنَ كُلَ عِنْدِنَا حَقّ زِيَادَةْ. لَاكِنْ أَنِحْنَ مَا شِلْنَا شَيّءْ الْعِنْدِنَا فَوْقَهْ حَقّ. لَا. بِصَبُرْ تِعِبْنَا كَتِيرْ أَشَانْ التَّعَبْ أَخَيْر لَيْنَا مِنْ نِسَوُّوا أَيِّ شَيّءْ الْيِسِدّ الدَّرِبْ لِبَلِّغِينْ بِشَارَةْ الْمَسِيحْ. 13 أَكِيدْ، تَعَرْفُوا كَدَرْ النَّاسْ الْيَخْدُمُوا فِي بَيْت الْعِبَادَةْ يَلْقَوْا مَعَاشْهُمْ مِنْ بَيْت الْعِبَادَةْ وَ النَّاسْ الْيِقَدُّمُوا ضَحَايَا فِي الْمَدْبَحْ يَاكُلُوا مِنْ اللَّحَمْ. 14 وَ مِثِلْ دَا، رَبِّنَا عِيسَى أَمَرْ وَ قَالْ كَدَرْ النَّاسْ الْخِدْمِتْهُمْ بَلِّغِينْ بِشَارَةْ الْمَسِيحْ، هُمَّنْ يَلْقَوْا مِنْهَا مَعَاشْهُمْ.
15 لَاكِنْ الشَّيّءْ الْعِنْدِي فَوْقَهْ حَقّ لِنِشِيلَهْ، أَنَا أَبَداً مَا شِلْتَهْ. وَ هَسَّعْ دَا، أَنَا مَا قَاعِدْ نَكْتِبْ الْكَلَامْ دَا لِنَلْقَى مِنْكُو شَيّءْ. أَخَيْر لَيِّ نُمُوتْ! أَشَانْ الشَّيّءْ النَّرْفَعْ بَيَّهْ رَاسِي قِدَّامْ أَيِّ نَادُمْ، مَا نِخَلِّي نَادُمْ يِشِيلَهْ مِنِّي. 16 صَحِيحْ، أَنَا قَاعِدْ نِبَلِّغْ بِشَارَةْ الْمَسِيحْ لَاكِنْ دَا مَا يَنْطِينِي سَبَبْ لِنِسْتَكْبَرْ بَيَّهْ. لَا! الْبَلِّغِينْ دَا، اللّٰهْ أَمَرَانِي بَيَّهْ. الْعَذَابْ لَيِّ كَنْ أَنَا مَا نِبَلِّغْ الْبِشَارَةْ دِي. 17 كَنْ نِسَوِّي الْخِدْمَةْ دِي أَشَانْ أَنَا نِدَوْرهَا بَسْ، الْأُجْرَةْ وَاجْبَةْ لَيِّ. لَاكِنْ أَنَا مَا عَزَلْت الْخِدْمَةْ دِي بِنِيّتِي. اللّٰهْ بَسْ كَلَّفَانِي بَيْهَا. 18 وَ بِمِثِلْ دَا، أُجُرْتِي شُنُو؟ كَنْ النَّاسْ النِّبَلِّغْ لَيْهُمْ الْبِشَارَةْ مَا يِكَفُّوا شَيّءْ أَشَانْ أَنَا أَبَيْت مَا نِشِيلْ الْعِنْدِي فَوْقَهْ حَقّ مِنْ بَلِّغِينْ الْبِشَارَةْ، خَلَاصْ دِي بَسْ أُجُرْتِي. وَ أَنَا فَرْحَانْ بِلْحَيْن.
19 صَحِيحْ، أَنَا حُرّ وَ أَنَا مَا عَبِدْ هَنَا أَيِّ نَادُمْ. لَاكِنْ أَنَا جَعَلْت نَفْسِي مِثِلْ عَبِدْ هَنَا كُلَّ النَّاسْ لِنِجِيبْ نَاسْ زِيَادَةْ فِي دَرِبْ النَّجَاةْ. 20 كَنْ أَنَا قَاعِدْ فِي أُسْط الْيَهُودْ، أَنَا نِتَابِعْ عَادَاتْ الْيَهُودْ لِنِجِيبْهُمْ فِي دَرِبْ النَّجَاةْ. أَيْوَى، كَنْ أَنَا قَاعِدْ أَمْبَيْنَاتْ النَّاسْ الْيِتَابُعُوا شُرُوطْ التَّوْرَاةْ، أَنَا كُلَ نَبْقَى مِثِلْ نَادُمْ يِتَابِعْ شُرُوطْ التَّوْرَاةْ. وَ بِالصَّحِيحْ، أَنَا مَا تِحِتْ شُرُوطْ التَّوْرَاةْ لَاكِنْ نِدَوْر نِجِيبْ النَّاسْ الْقَاعِدِينْ تِحِتْ شُرُوطْ التَّوْرَاةْ فِي دَرِبْ النَّجَاةْ. 21 وَ كَنْ أَنَا قَاعِدْ مَعَ النَّاسْ الْمَا يَهُودْ، مَعَنَاتَهْ الْمَا تِحِتْ شُرُوطْ التَّوْرَاةْ، أَنَا نِسَوِّي نَفْسِي مِثِلْهُمْ هُمَّنْ الْمَا قَاعِدِينْ تِحِتْ شُرُوطْ التَّوْرَاةْ لِنِجِيبْهُمْ فِي دَرِبْ النَّجَاةْ لِلنَّاسْ الْمَا تِحِتْ شُرُوطْ التَّوْرَاةْ. وَ بِالصَّحِيحْ، أَنَا مَا أَبَيْت شُرُوطْ اللّٰهْ أَشَانْ أَنَا قَاعِدْ نِتَابِعْ شُرُوطْ الْمَسِيحْ.
22 وَ كَنْ أَنَا قَاعِدْ مَعَ النَّاسْ الْمَا عِنْدُهُمْ قُدْرَةْ، أَنَا كُلَ نِسَوِّي نَفْسِي نَادُمْ الْمَا عِنْدَهْ قُدْرَةْ لِنِجِيبْ الْمَا عِنْدُهُمْ قُدْرَةْ فِي دَرِبْ النَّجَاةْ. أَنَا نِسَوِّي نَفْسِي مِثِلْ أَيِّ نَادُمْ فِي أَيِّ حَالْ لِنِنَجِّي وَاحِدِينْ مِنْهُمْ بِأَيِّ دَلِيلْ. 23 وَ خَلَاصْ، دَا كُلَّ كَيْ نِسَوِّيهْ فِي شَانْ بَلِّغِينْ بِشَارَةْ الْمَسِيحْ لِنِشَارِكْ فِي بَرَكَاتْهَا.
24 تَعَرْفُوا كَدَرْ فِي السَّبَقْ، كُلَّ النَّاسْ يَجْرُوا لَاكِنْ وَاحِدْ مِنْهُمْ بَسْ يَلْقَى الْجَائِزَةْ. شِيلُوا الْمَثَلْ دَا وَ جَاهُدُوا فِي دَرِبْ الْإِيمَانْ أَشَانْ تَلْقَوْا جَائِزَةْ. 25 وَ نَعَرْفُوا كَنْ نَادُمْ رِيَاضِي، هُو يِثَبِّتْ نَفْسَهْ فِي أَيِّ حَالْ وَ يِجَاهِدْ. وَ الْجَائِزَةْ الْهُو يِدَوْر يَلْقَاهَا دِي، هِي تَتْلَفْ عَجَلَةْ. لَاكِنْ أَنِحْنَ نِجَاهُدُوا أَشَانْ نَلْقَوْا الْجَائِزَةْ الْأَبَداً مَا تَتْلَفْ. 26 أَشَانْ دَا، فِي دَرِبْ الْإِيمَانْ أَنَا جَارِي قِدَّامْ بِنِيَّةْ وَاحِدَةْ. نِسَوِّي نَفْسِي مِثِلْ الْمُلَاكِمْ الشَّدِيدْ وَ مَا نَضْرُبْ فِي الرِّيحْ سَاكِتْ. 27 أَيْوَى، أَنَا نِوَلِّفْ جِسْمِي التَّعَبْ لِنِسَّيْطَرْ فَوْقَهْ. أَشَانْ كَنْ مَا نِسَّيْطَرْ فِي نَفْسِي، أَكُونْ نِنَادِي النَّاسْ فِي دَرِبْ النَّجَاةْ لَاكِنْ فِي الأَخِيرْ، أَنَا ذَاتِي يَدْحَرَوْنِي مِنْ الْجَائِزَةْ.
حُقوق رسول المسيح
1 أَنَا مَا نَادُمْ حُرّ وَلَّا؟ أَنَا مَا رَسُولْ الْمَسِيحْ وَلَّا؟ أَنَا مَا شِفْت عِيسَى رَبِّنَا وَلَّا؟ وَ تَعَرْفُوا كَدَرْ بِخِدِمْتِي أَنَا بَسْ، إِنْتُو آمَنْتُوا بِرَبِّنَا. 2 كَنْ فِي فِكِرْ النَّاسْ الْآخَرِينْ أَنَا مَا رَسُولْ كُلَ، أَكِيدْ لَيْكُو إِنْتُو أَنَا رَسُولْ أَشَانْ الْعَلَاقَةْ الْعِنْدُكُو مَعَ رَبِّنَا هِي ذَاتْهَا الدَّلِيلْ الْيِثَبِّتْ كَدَرْ أَنَا رَسُولْ بِالصَّحِيحْ. 3 وَ مِثِلْ دَا بَسْ، أَنَا قَاعِدْ نِدَافِعْ لِنَفْسِي قِدَّامْ النَّاسْ الْيُلُومُونِي.
4 هَلْ مَا عِنْدِنَا حَقّ نِشِيلُوا مِنْكُو أَكِلْ وَ شَرَابْ وَلَّا؟ 5 هَلْ مَا عِنْدِنَا حَقّ نِشِيلُوا زَوْجَةْ مُؤمِنَةْ لِتِرَافِقْنَا فِي سَفَرْنَا وَلَّا؟ دَا بَسْ الشَّيّءْ الْقَاعِدِينْ يِسَوُّوهْ الرُّسُلْ الْآخَرِينْ وَ أَخْوَانْ رَبِّنَا عِيسَى وَ بُطْرُسْ كُلَ. 6 أَنَا وَ بَرْنَابَا نِعِيشُوا بِخِدْمَةْ دُرَاعْنَا. هَلْ أَنِحْنَ وِحَيْدنَا بَسْ مَا عِنْدِنَا حَقّ نِشِيلُوا مَعَاشْنَا مِنْ الْمُؤمِنِينْ وَلَّا؟ 7 وَيْن الْعَسْكَرِي الْيِكَفِّي نَفْسَهْ؟ وَيْن النَّادُمْ الْيِمَقِّنْ جِنَيْنَةْ هَنَا عِنَبْ وَ مَا يَاكُلْ مِنْ فَوَاكِهَّا؟ وَيْن الرَّاعِي الْيَسْرَحْ بِالْغَنَمْ وَ مَا يَشْرَبْ لَبَنْهُمْ؟
8 وَ الْكَلَامْ دَا مَا حَسَبْ عَادَاتْ النَّاسْ بَسْ. التَّوْرَاةْ كُلَ بُقُولْ نَفْس الشَّيّءْ. 9 مَثَلاً، مَكْتُوبْ فِي تَوْرَاةْ مُوسَى: <وَكِتْ التَّوْر قَاعِدْ يِفَجِّقْ لَيْك الْغَلَّةْ فِي الْمَدَقّ، مَا تَرْبُطْ خَشْمَهْ. خَلِّي يَاكُلْ.> هَلْ التِّيرَانْ بَسْ اللّٰهْ يِهِمّ بَيْهُمْ وَلَّا؟ 10 أَكِيدْ، اللّٰهْ قَالْ الْكَلَامْ دَا فِي شَانَّا أَنِحْنَ كُلَ. أَيْوَى، الْكَلَامْ دَا مَكْتُوبْ لِفَايْدِتْنَا. وَ دَا مِثِلْ الْحَرَّاتِي الْيَحْرِتْ فِي الزَّرَعْ وَ النَّادُمْ الْيُدُقّ الْغَلَّةْ فِي الْمَدَقّ يَخْدُمُوا بِعَشَمْ أَشَانْ يَلْقَوْا شَيّءْ مِنْ الْغَلَّةْ دِي.
11 كَنْ أَنِحْنَ زَرَعْنَا فَوْقكُو شَيّءْ جَايِ مِنْ اللّٰهْ وَ نَطُلْبُوا مِنْكُو شَيّءْ هَنَا الدُّنْيَا، هَلْ نَطُلْبُوا مِنْكُو زِيَادَةْ مِنْ الْوَاجِبْ وَلَّا؟ أَبَداً. 12 وَ كَنْ فِي نَاسْ آخَرِينْ عِنْدُهُمْ حَقّ يِشِيلُوا مِنْكُو، أَنِحْنَ كُلَ عِنْدِنَا حَقّ زِيَادَةْ. لَاكِنْ أَنِحْنَ مَا شِلْنَا شَيّءْ الْعِنْدِنَا فَوْقَهْ حَقّ. لَا. بِصَبُرْ تِعِبْنَا كَتِيرْ أَشَانْ التَّعَبْ أَخَيْر لَيْنَا مِنْ نِسَوُّوا أَيِّ شَيّءْ الْيِسِدّ الدَّرِبْ لِبَلِّغِينْ بِشَارَةْ الْمَسِيحْ. 13 أَكِيدْ، تَعَرْفُوا كَدَرْ النَّاسْ الْيَخْدُمُوا فِي بَيْت الْعِبَادَةْ يَلْقَوْا مَعَاشْهُمْ مِنْ بَيْت الْعِبَادَةْ وَ النَّاسْ الْيِقَدُّمُوا ضَحَايَا فِي الْمَدْبَحْ يَاكُلُوا مِنْ اللَّحَمْ. 14 وَ مِثِلْ دَا، رَبِّنَا عِيسَى أَمَرْ وَ قَالْ كَدَرْ النَّاسْ الْخِدْمِتْهُمْ بَلِّغِينْ بِشَارَةْ الْمَسِيحْ، هُمَّنْ يَلْقَوْا مِنْهَا مَعَاشْهُمْ.
15 لَاكِنْ الشَّيّءْ الْعِنْدِي فَوْقَهْ حَقّ لِنِشِيلَهْ، أَنَا أَبَداً مَا شِلْتَهْ. وَ هَسَّعْ دَا، أَنَا مَا قَاعِدْ نَكْتِبْ الْكَلَامْ دَا لِنَلْقَى مِنْكُو شَيّءْ. أَخَيْر لَيِّ نُمُوتْ! أَشَانْ الشَّيّءْ النَّرْفَعْ بَيَّهْ رَاسِي قِدَّامْ أَيِّ نَادُمْ، مَا نِخَلِّي نَادُمْ يِشِيلَهْ مِنِّي. 16 صَحِيحْ، أَنَا قَاعِدْ نِبَلِّغْ بِشَارَةْ الْمَسِيحْ لَاكِنْ دَا مَا يَنْطِينِي سَبَبْ لِنِسْتَكْبَرْ بَيَّهْ. لَا! الْبَلِّغِينْ دَا، اللّٰهْ أَمَرَانِي بَيَّهْ. الْعَذَابْ لَيِّ كَنْ أَنَا مَا نِبَلِّغْ الْبِشَارَةْ دِي. 17 كَنْ نِسَوِّي الْخِدْمَةْ دِي أَشَانْ أَنَا نِدَوْرهَا بَسْ، الْأُجْرَةْ وَاجْبَةْ لَيِّ. لَاكِنْ أَنَا مَا عَزَلْت الْخِدْمَةْ دِي بِنِيّتِي. اللّٰهْ بَسْ كَلَّفَانِي بَيْهَا. 18 وَ بِمِثِلْ دَا، أُجُرْتِي شُنُو؟ كَنْ النَّاسْ النِّبَلِّغْ لَيْهُمْ الْبِشَارَةْ مَا يِكَفُّوا شَيّءْ أَشَانْ أَنَا أَبَيْت مَا نِشِيلْ الْعِنْدِي فَوْقَهْ حَقّ مِنْ بَلِّغِينْ الْبِشَارَةْ، خَلَاصْ دِي بَسْ أُجُرْتِي. وَ أَنَا فَرْحَانْ بِلْحَيْن.
19 صَحِيحْ، أَنَا حُرّ وَ أَنَا مَا عَبِدْ هَنَا أَيِّ نَادُمْ. لَاكِنْ أَنَا جَعَلْت نَفْسِي مِثِلْ عَبِدْ هَنَا كُلَّ النَّاسْ لِنِجِيبْ نَاسْ زِيَادَةْ فِي دَرِبْ النَّجَاةْ. 20 كَنْ أَنَا قَاعِدْ فِي أُسْط الْيَهُودْ، أَنَا نِتَابِعْ عَادَاتْ الْيَهُودْ لِنِجِيبْهُمْ فِي دَرِبْ النَّجَاةْ. أَيْوَى، كَنْ أَنَا قَاعِدْ أَمْبَيْنَاتْ النَّاسْ الْيِتَابُعُوا شُرُوطْ التَّوْرَاةْ، أَنَا كُلَ نَبْقَى مِثِلْ نَادُمْ يِتَابِعْ شُرُوطْ التَّوْرَاةْ. وَ بِالصَّحِيحْ، أَنَا مَا تِحِتْ شُرُوطْ التَّوْرَاةْ لَاكِنْ نِدَوْر نِجِيبْ النَّاسْ الْقَاعِدِينْ تِحِتْ شُرُوطْ التَّوْرَاةْ فِي دَرِبْ النَّجَاةْ. 21 وَ كَنْ أَنَا قَاعِدْ مَعَ النَّاسْ الْمَا يَهُودْ، مَعَنَاتَهْ الْمَا تِحِتْ شُرُوطْ التَّوْرَاةْ، أَنَا نِسَوِّي نَفْسِي مِثِلْهُمْ هُمَّنْ الْمَا قَاعِدِينْ تِحِتْ شُرُوطْ التَّوْرَاةْ لِنِجِيبْهُمْ فِي دَرِبْ النَّجَاةْ لِلنَّاسْ الْمَا تِحِتْ شُرُوطْ التَّوْرَاةْ. وَ بِالصَّحِيحْ، أَنَا مَا أَبَيْت شُرُوطْ اللّٰهْ أَشَانْ أَنَا قَاعِدْ نِتَابِعْ شُرُوطْ الْمَسِيحْ.
22 وَ كَنْ أَنَا قَاعِدْ مَعَ النَّاسْ الْمَا عِنْدُهُمْ قُدْرَةْ، أَنَا كُلَ نِسَوِّي نَفْسِي نَادُمْ الْمَا عِنْدَهْ قُدْرَةْ لِنِجِيبْ الْمَا عِنْدُهُمْ قُدْرَةْ فِي دَرِبْ النَّجَاةْ. أَنَا نِسَوِّي نَفْسِي مِثِلْ أَيِّ نَادُمْ فِي أَيِّ حَالْ لِنِنَجِّي وَاحِدِينْ مِنْهُمْ بِأَيِّ دَلِيلْ. 23 وَ خَلَاصْ، دَا كُلَّ كَيْ نِسَوِّيهْ فِي شَانْ بَلِّغِينْ بِشَارَةْ الْمَسِيحْ لِنِشَارِكْ فِي بَرَكَاتْهَا.
24 تَعَرْفُوا كَدَرْ فِي السَّبَقْ، كُلَّ النَّاسْ يَجْرُوا لَاكِنْ وَاحِدْ مِنْهُمْ بَسْ يَلْقَى الْجَائِزَةْ. شِيلُوا الْمَثَلْ دَا وَ جَاهُدُوا فِي دَرِبْ الْإِيمَانْ أَشَانْ تَلْقَوْا جَائِزَةْ. 25 وَ نَعَرْفُوا كَنْ نَادُمْ رِيَاضِي، هُو يِثَبِّتْ نَفْسَهْ فِي أَيِّ حَالْ وَ يِجَاهِدْ. وَ الْجَائِزَةْ الْهُو يِدَوْر يَلْقَاهَا دِي، هِي تَتْلَفْ عَجَلَةْ. لَاكِنْ أَنِحْنَ نِجَاهُدُوا أَشَانْ نَلْقَوْا الْجَائِزَةْ الْأَبَداً مَا تَتْلَفْ. 26 أَشَانْ دَا، فِي دَرِبْ الْإِيمَانْ أَنَا جَارِي قِدَّامْ بِنِيَّةْ وَاحِدَةْ. نِسَوِّي نَفْسِي مِثِلْ الْمُلَاكِمْ الشَّدِيدْ وَ مَا نَضْرُبْ فِي الرِّيحْ سَاكِتْ. 27 أَيْوَى، أَنَا نِوَلِّفْ جِسْمِي التَّعَبْ لِنِسَّيْطَرْ فَوْقَهْ. أَشَانْ كَنْ مَا نِسَّيْطَرْ فِي نَفْسِي، أَكُونْ نِنَادِي النَّاسْ فِي دَرِبْ النَّجَاةْ لَاكِنْ فِي الأَخِيرْ، أَنَا ذَاتِي يَدْحَرَوْنِي مِنْ الْجَائِزَةْ.