الدخول في راحة اللّه
1 وَعَدْ اللّٰهْ الْبُخُصّ الدَّخُولْ فِي رَاحْتَهْ لِسَّاعْ قَاعِدْ. أَنْقَرْعُوا! خَلِّي أَيِّ نَادُمْ مِنْكُو يَدْخُلْ فِي الرَّاحَةْ دِي بَلَا فَشَلْ. 2 أَنِحْنَ سِمِعْنَا الْبِشَارَةْ مِثِلْ أَوَّلْ هُمَّنْ كُلَ سِمْعَوْهَا. لَاكِنْ الْكَلَامْ الْهُمَّنْ سِمْعَوْه مَا جَابْ لَيْهُمْ فَايْدَةْ أَشَانْ النَّاسْ السِّمْعَوْه مَا قِبْلَوْه بِإِيمَانْ. 3 وَ أَنِحْنَ الْآمَنَّا بَسْ نَدْخُلُوا فِي الرَّاحَةْ الْاللّٰهْ حَجَّى بَيْهَا دِي وَ قَالْ: <فِي زَعَلِي، أَنَا حَلَفْت وَ قُلْت أَبَداً مَا يَدْخُلُوا فِي رَاحْتِي.> وَ نَعَرْفُوا رَاحْتَهْ قَاعِدَةْ أَشَانْ عَمَلَهْ كَمَّلْ مِنْ هُو كَوَّنْ الدُّنْيَا. 4 أَشَانْ الْكِتَابْ كَلَّمْ فِي بَكَانْ وَاحِدْ بِالْيَوْم السَّابِعْ وَ قَالْ: <اللّٰهْ كَمَّلْ خِدِمْتَهْ وَ فِي الْيَوْم السَّابِعْ، هُو وَقَفْ مِنْ كُلَّ خِدِمْتَهْ.> 5 وَ بَتَّانْ، اللّٰهْ حَجَّى بِرَاحْتَهْ وَكِتْ هُو قَالْ: <مَا يَدْخُلُوا فِي رَاحْتِي.>
6 وَ خَلَاصْ، فِي نِيَّةْ اللّٰهْ، فِي نَاسْ يَدْخُلُوا فِي رَاحْتَهْ. وَ لَاكِنْ النَّاسْ الْأَوَّلْ سِمْعَوْا بِشَارَةْ اللّٰهْ مَا دَخَلَوْا فِي الرَّاحَةْ دِي بِسَبَبْ عِصْيَانْهُمْ. 7 وَ بَتَّانْ، اللّٰهْ قَطَعْ لِلنَّاسْ يَوْم وَاحِدْ وَ سَمَّاهْ «الْيَوْم.» وَ بَعَدْ سِنِينْ كَتِيرِينْ، هُو حَجَّى فِي كَلَامْ دَاوُدْ الْقَاعِدْ فِي الْكِتَابْ الْأَنِحْنَ كَلَّمْنَاهْ خَلَاصْ وَ الْكَلَامْ دَا بُقُولْ: <الْيَوْم، كَنْ سِمِعْتُوا حِسّ اللّٰهْ، مَا تِقَوُّوا رُوسَيْكُو.>
8 أَشَانْ كَنْ أَوَّلْ يَشُوعْ قِدِرْ وَدَّى الشَّعَبْ فِي الرَّاحَةْ خَلَاصْ، اللّٰهْ مَا يِحَجِّي بَتَّانْ بِيَوْم آخَرْ. 9 وَ بَيْدَا، نَعَرْفُوا كَدَرْ رَاحَةْ آخَرَةْ مِثِلْ رَاحَةْ يَوْم السَّبْت تِفَضِّلْ لِشَعَبْ اللّٰهْ. 10 وَ النَّادُمْ الْيَدْخُلْ فِي رَاحَةْ اللّٰهْ يَقِيفْ مِنْ خِدِمْتَهْ مِثِلْ اللّٰهْ وَقَفْ مِنْ خِدِمْتَهْ.
11 وَ خَلَاصْ، خَلِّي نِجَاهُدُوا لِنَدْخُلُوا فِي الرَّاحَةْ دِي، أَشَانْ نَادُمْ مِنِّنَا مَا يِوَدِّرْ بِسَبَبْ الْعِصْيَانْ مِثِلْ جُدُودْنَا. 12 كَلَامْ اللّٰهْ حَيّ وَ قَادِرْ وَ طَرِينْ زِيَادَةْ مِنْ السَّيْف الْمُطَرَّقْ مِنْ جَايْ وَ جَايْ. هُو يَقْطَعْ دَاخَلْ فِي النَّادُمْ مَرَّةْ وَاحِدْ لَحَدِّي يَلْحَقْ الْبَكَانْ الْفَوْقَهْ النَّفَسْ وَ الرُّوحْ، وَ الْعُضَامْ وَ الْمُشَاشْ. كَلَامْ اللّٰهْ يِمَيِّزْ الْأَفْكَارْ وَ النِّيَّةْ فِي قَلِبْ الْإِنْسَانْ. 13 وَ مَا فِي شَيّءْ فِي كُلَّ الْخَلِيقَةْ الْمُلَبَّدْ لِلّٰهْ. كُلَّ شَيّءْ مُكْشُوفْ وَ وَاضِحْ قِدَّامَهْ هُو بَسْ. وَ وَاجِبْ لَيْنَا أَنِحْنَ كُلِّنَا نَجُوا بِأَعْمَالْنَا أَشَانْ هُو يِحَاسِبْنَا.
عِيسَى كبير رجال الدين
14 تَعَرْفُوا كَدَرْ أَنِحْنَ عِنْدِنَا رَاجِلْ دِينْ كَبِيرْ وَ هُو عَظِيمْ وَ طَلَعْ فَوْق فِي السَّمَاوَاتْ وَ هُو عِيسَى إِبْن اللّٰهْ. وَ أَشَانْ دَا، خَلِّي نَكُرْبُوا قَوِي إِيمَانَّا بِعِيسَى النَّشْهَدَوْا لَيَّهْ. 15 رَاجِلْ الدِّينْ هَنَانَا دَا يَعَرِفْ ضُعُفْنَا أَشَانْ هُو كُلَ، جَرَّبَوْه بِكُلَّ التَّجْرِبَةْ مِثِلْنَا لَاكِنْ هُو أَبَداً مَا سَوَّى ذَنِبْ. 16 وَ خَلَاصْ، خَلِّينَا نِقَرُّبُوا لِلّٰهْ الرَّحِيمْ بِأَمَانْ أَشَانْ هُو يَرْحَمْنَا. وَ نَلْقَوْا مِنَّهْ النِّعْمَةْ التِّسَاعِدْنَا وَكِتْ نِحْتَاجَوْا لَيْهَا.
الدخول في راحة اللّه
1 وَعَدْ اللّٰهْ الْبُخُصّ الدَّخُولْ فِي رَاحْتَهْ لِسَّاعْ قَاعِدْ. أَنْقَرْعُوا! خَلِّي أَيِّ نَادُمْ مِنْكُو يَدْخُلْ فِي الرَّاحَةْ دِي بَلَا فَشَلْ. 2 أَنِحْنَ سِمِعْنَا الْبِشَارَةْ مِثِلْ أَوَّلْ هُمَّنْ كُلَ سِمْعَوْهَا. لَاكِنْ الْكَلَامْ الْهُمَّنْ سِمْعَوْه مَا جَابْ لَيْهُمْ فَايْدَةْ أَشَانْ النَّاسْ السِّمْعَوْه مَا قِبْلَوْه بِإِيمَانْ. 3 وَ أَنِحْنَ الْآمَنَّا بَسْ نَدْخُلُوا فِي الرَّاحَةْ الْاللّٰهْ حَجَّى بَيْهَا دِي وَ قَالْ: <فِي زَعَلِي، أَنَا حَلَفْت وَ قُلْت أَبَداً مَا يَدْخُلُوا فِي رَاحْتِي.> وَ نَعَرْفُوا رَاحْتَهْ قَاعِدَةْ أَشَانْ عَمَلَهْ كَمَّلْ مِنْ هُو كَوَّنْ الدُّنْيَا. 4 أَشَانْ الْكِتَابْ كَلَّمْ فِي بَكَانْ وَاحِدْ بِالْيَوْم السَّابِعْ وَ قَالْ: <اللّٰهْ كَمَّلْ خِدِمْتَهْ وَ فِي الْيَوْم السَّابِعْ، هُو وَقَفْ مِنْ كُلَّ خِدِمْتَهْ.> 5 وَ بَتَّانْ، اللّٰهْ حَجَّى بِرَاحْتَهْ وَكِتْ هُو قَالْ: <مَا يَدْخُلُوا فِي رَاحْتِي.>
6 وَ خَلَاصْ، فِي نِيَّةْ اللّٰهْ، فِي نَاسْ يَدْخُلُوا فِي رَاحْتَهْ. وَ لَاكِنْ النَّاسْ الْأَوَّلْ سِمْعَوْا بِشَارَةْ اللّٰهْ مَا دَخَلَوْا فِي الرَّاحَةْ دِي بِسَبَبْ عِصْيَانْهُمْ. 7 وَ بَتَّانْ، اللّٰهْ قَطَعْ لِلنَّاسْ يَوْم وَاحِدْ وَ سَمَّاهْ «الْيَوْم.» وَ بَعَدْ سِنِينْ كَتِيرِينْ، هُو حَجَّى فِي كَلَامْ دَاوُدْ الْقَاعِدْ فِي الْكِتَابْ الْأَنِحْنَ كَلَّمْنَاهْ خَلَاصْ وَ الْكَلَامْ دَا بُقُولْ: <الْيَوْم، كَنْ سِمِعْتُوا حِسّ اللّٰهْ، مَا تِقَوُّوا رُوسَيْكُو.>
8 أَشَانْ كَنْ أَوَّلْ يَشُوعْ قِدِرْ وَدَّى الشَّعَبْ فِي الرَّاحَةْ خَلَاصْ، اللّٰهْ مَا يِحَجِّي بَتَّانْ بِيَوْم آخَرْ. 9 وَ بَيْدَا، نَعَرْفُوا كَدَرْ رَاحَةْ آخَرَةْ مِثِلْ رَاحَةْ يَوْم السَّبْت تِفَضِّلْ لِشَعَبْ اللّٰهْ. 10 وَ النَّادُمْ الْيَدْخُلْ فِي رَاحَةْ اللّٰهْ يَقِيفْ مِنْ خِدِمْتَهْ مِثِلْ اللّٰهْ وَقَفْ مِنْ خِدِمْتَهْ.
11 وَ خَلَاصْ، خَلِّي نِجَاهُدُوا لِنَدْخُلُوا فِي الرَّاحَةْ دِي، أَشَانْ نَادُمْ مِنِّنَا مَا يِوَدِّرْ بِسَبَبْ الْعِصْيَانْ مِثِلْ جُدُودْنَا. 12 كَلَامْ اللّٰهْ حَيّ وَ قَادِرْ وَ طَرِينْ زِيَادَةْ مِنْ السَّيْف الْمُطَرَّقْ مِنْ جَايْ وَ جَايْ. هُو يَقْطَعْ دَاخَلْ فِي النَّادُمْ مَرَّةْ وَاحِدْ لَحَدِّي يَلْحَقْ الْبَكَانْ الْفَوْقَهْ النَّفَسْ وَ الرُّوحْ، وَ الْعُضَامْ وَ الْمُشَاشْ. كَلَامْ اللّٰهْ يِمَيِّزْ الْأَفْكَارْ وَ النِّيَّةْ فِي قَلِبْ الْإِنْسَانْ. 13 وَ مَا فِي شَيّءْ فِي كُلَّ الْخَلِيقَةْ الْمُلَبَّدْ لِلّٰهْ. كُلَّ شَيّءْ مُكْشُوفْ وَ وَاضِحْ قِدَّامَهْ هُو بَسْ. وَ وَاجِبْ لَيْنَا أَنِحْنَ كُلِّنَا نَجُوا بِأَعْمَالْنَا أَشَانْ هُو يِحَاسِبْنَا.
عِيسَى كبير رجال الدين
14 تَعَرْفُوا كَدَرْ أَنِحْنَ عِنْدِنَا رَاجِلْ دِينْ كَبِيرْ وَ هُو عَظِيمْ وَ طَلَعْ فَوْق فِي السَّمَاوَاتْ وَ هُو عِيسَى إِبْن اللّٰهْ. وَ أَشَانْ دَا، خَلِّي نَكُرْبُوا قَوِي إِيمَانَّا بِعِيسَى النَّشْهَدَوْا لَيَّهْ. 15 رَاجِلْ الدِّينْ هَنَانَا دَا يَعَرِفْ ضُعُفْنَا أَشَانْ هُو كُلَ، جَرَّبَوْه بِكُلَّ التَّجْرِبَةْ مِثِلْنَا لَاكِنْ هُو أَبَداً مَا سَوَّى ذَنِبْ. 16 وَ خَلَاصْ، خَلِّينَا نِقَرُّبُوا لِلّٰهْ الرَّحِيمْ بِأَمَانْ أَشَانْ هُو يَرْحَمْنَا. وَ نَلْقَوْا مِنَّهْ النِّعْمَةْ التِّسَاعِدْنَا وَكِتْ نِحْتَاجَوْا لَيْهَا.