وَصِيَّةْ لِكَبِيرْ الْغَنَّايِينْ: مَزْمُورْ لِأَسَافْ، حَسَبْ طَرِيقَةْ يَدُوتُونْ
1 لِلرَّبّ، أَنَا نَرْفَعْ حِسِّي وَ نَشْحَدَهْ.
أَيْوَى، لِلرَّبّ، أَنَا نَرْفَعْ حِسِّي وَ هُو يَسْمَعْنِي.
2 فِي يَوْم ضِيقْتِي، أَنَا فَتَّشْت الرَّبّ
وَ بِاللَّيْل، مَدَّيْت إِيدِي بَلَا جُمَّةْ
وَ مَا دَوَّرْت يِصَبُّرُونِي.
3 وَكِتْ أَذَّكَّرْت الرَّبّ، قَنَتّْ
وَ كَنْ فَكَّرْت زِيَادَةْ، نَغْمَرْ. وَقْفَةْ.
4 إِنْتَ بَسْ مَا خَلَّيْتنِي نُنُومْ
وَ أَنَا بَرْجَلْت وَ سَكَتّْ.
5 أَنَا فَكَّرْت فِي الْأَيَّامْ الْفَاتَوْا
وَ فِي السِّنِينْ الزَّمَانْ.
6 بِاللَّيْل، أَنَا أَذَّكَّرْت غِنَيِّ
وَ قَلْبِي فَكَّرْ
وَ نَفْسِي تَسْأَلْ وَ تُقُولْ:
7 «هَلْ الرَّبّ يَابَانَا دَايْماً وَلَّا؟
هَلْ أَبَداً مَا يَقْبَلْنَا وَلَّا؟
8 هَلْ رَحْمَتَهْ وَدَّرَتْ مَرَّةْ وَاحِدْ وَلَّا؟
هَلْ كَلَامَهْ بِقِي مَا فِيهْ مِنْ ذُرِّيَّةْ لِذُرِّيَّةْ وَلَّا؟
9 هَلْ الرَّبّ نِسِي مَا يَرْحَمْ وَلَّا؟
هَلْ الزَّعَلْ قَفَّلْ قَلْبَهْ وَلَّا؟» وَقْفَةْ.
10 أَنَا نُقُولْ وَجَعِي:
«إِيدْ اللّٰهْ الْعَالِي
مَا تَفْزَعْنَا مِثِلْ أَوَّلْ!»
11 أَنَا نِذَّكَّرْ أَعْمَالْ اللّٰهْ.
أَيْوَى، أَنَا نِذَّكَّرْ عَجَايْبَكْ الزَّمَانْ.
12 وَ أَنَا نِحَجِّي بِكُلَّ أَفْعَالَكْ
وَ نِذَّكَّرْ فِي أَعْمَالَكْ.
13 يَا رَبّ، دَرْبَكْ مُقَدَّسْ!
فِي إِلٰـهْ أَكْبَرْ مِنَّكْ وَلَّا؟
14 إِنْتَ الْإِلٰـهْ الْيِسَوِّي الْعَجَايِبْ
وَ عَرَّفْت قُدُرْتَكْ بَيْن الْأُمَمْ.
15 بِإِيدَكْ، إِنْتَ فَدَيْت شَعَبَكْ
ذُرِّيَّةْ يَعْقُوبْ وَ ذُرِّيَّةْ يُوسُفْ. وَقْفَةْ.
16 كُلَّ الْبُحُورْ شَافَوْك، يَا رَبّ!
الْأَلْمِي شَافَكْ وَ أَلْحَرَّكْ
حَتَّى أَلْمِي الْغَرِيقْ كُلَ أَنْهَزَّ.
17 السَّحَابْ صَبَّ أَلْمِي
وَ الرَّعَدْ حِسَّهْ أَنْسَمَعْ.
وَ بَرَّاقْتَكْ تَشْلَعْ
مِثِلْ نَشَاشِيبْ فِي كُلَّ بَكَانْ.
18 رَعَدَكْ دَقْدَقْ
وَ بَرَّاقْتَكْ نَوَّرَتْ الْعَالَمْ
وَ الْأَرْض أَنْهَزَّتْ وَ رَجَفَتْ.
19 يَا رَبّ! فِي الْبَحَرْ، إِنْتَ سَوَّيْت طَرِيقَكْ
وَ فِي الْأَلْمِي الْغَرِيقْ، سَوَّيْت دَبَالِيْك
وَ مَا فِي نَادُمْ الْيَعَرِفْ دَرْبَكْ.
20 إِنْتَ قُدْت شَعَبَكْ مِثِلْ غَنَمْ
بِإِيدْ مُوسَى وَ هَارُونْ.
وَصِيَّةْ لِكَبِيرْ الْغَنَّايِينْ: مَزْمُورْ لِأَسَافْ، حَسَبْ طَرِيقَةْ يَدُوتُونْ
1 لِلرَّبّ، أَنَا نَرْفَعْ حِسِّي وَ نَشْحَدَهْ.
أَيْوَى، لِلرَّبّ، أَنَا نَرْفَعْ حِسِّي وَ هُو يَسْمَعْنِي.
2 فِي يَوْم ضِيقْتِي، أَنَا فَتَّشْت الرَّبّ
وَ بِاللَّيْل، مَدَّيْت إِيدِي بَلَا جُمَّةْ
وَ مَا دَوَّرْت يِصَبُّرُونِي.
3 وَكِتْ أَذَّكَّرْت الرَّبّ، قَنَتّْ
وَ كَنْ فَكَّرْت زِيَادَةْ، نَغْمَرْ. وَقْفَةْ.
4 إِنْتَ بَسْ مَا خَلَّيْتنِي نُنُومْ
وَ أَنَا بَرْجَلْت وَ سَكَتّْ.
5 أَنَا فَكَّرْت فِي الْأَيَّامْ الْفَاتَوْا
وَ فِي السِّنِينْ الزَّمَانْ.
6 بِاللَّيْل، أَنَا أَذَّكَّرْت غِنَيِّ
وَ قَلْبِي فَكَّرْ
وَ نَفْسِي تَسْأَلْ وَ تُقُولْ:
7 «هَلْ الرَّبّ يَابَانَا دَايْماً وَلَّا؟
هَلْ أَبَداً مَا يَقْبَلْنَا وَلَّا؟
8 هَلْ رَحْمَتَهْ وَدَّرَتْ مَرَّةْ وَاحِدْ وَلَّا؟
هَلْ كَلَامَهْ بِقِي مَا فِيهْ مِنْ ذُرِّيَّةْ لِذُرِّيَّةْ وَلَّا؟
9 هَلْ الرَّبّ نِسِي مَا يَرْحَمْ وَلَّا؟
هَلْ الزَّعَلْ قَفَّلْ قَلْبَهْ وَلَّا؟» وَقْفَةْ.
10 أَنَا نُقُولْ وَجَعِي:
«إِيدْ اللّٰهْ الْعَالِي
مَا تَفْزَعْنَا مِثِلْ أَوَّلْ!»
11 أَنَا نِذَّكَّرْ أَعْمَالْ اللّٰهْ.
أَيْوَى، أَنَا نِذَّكَّرْ عَجَايْبَكْ الزَّمَانْ.
12 وَ أَنَا نِحَجِّي بِكُلَّ أَفْعَالَكْ
وَ نِذَّكَّرْ فِي أَعْمَالَكْ.
13 يَا رَبّ، دَرْبَكْ مُقَدَّسْ!
فِي إِلٰـهْ أَكْبَرْ مِنَّكْ وَلَّا؟
14 إِنْتَ الْإِلٰـهْ الْيِسَوِّي الْعَجَايِبْ
وَ عَرَّفْت قُدُرْتَكْ بَيْن الْأُمَمْ.
15 بِإِيدَكْ، إِنْتَ فَدَيْت شَعَبَكْ
ذُرِّيَّةْ يَعْقُوبْ وَ ذُرِّيَّةْ يُوسُفْ. وَقْفَةْ.
16 كُلَّ الْبُحُورْ شَافَوْك، يَا رَبّ!
الْأَلْمِي شَافَكْ وَ أَلْحَرَّكْ
حَتَّى أَلْمِي الْغَرِيقْ كُلَ أَنْهَزَّ.
17 السَّحَابْ صَبَّ أَلْمِي
وَ الرَّعَدْ حِسَّهْ أَنْسَمَعْ.
وَ بَرَّاقْتَكْ تَشْلَعْ
مِثِلْ نَشَاشِيبْ فِي كُلَّ بَكَانْ.
18 رَعَدَكْ دَقْدَقْ
وَ بَرَّاقْتَكْ نَوَّرَتْ الْعَالَمْ
وَ الْأَرْض أَنْهَزَّتْ وَ رَجَفَتْ.
19 يَا رَبّ! فِي الْبَحَرْ، إِنْتَ سَوَّيْت طَرِيقَكْ
وَ فِي الْأَلْمِي الْغَرِيقْ، سَوَّيْت دَبَالِيْك
وَ مَا فِي نَادُمْ الْيَعَرِفْ دَرْبَكْ.
20 إِنْتَ قُدْت شَعَبَكْ مِثِلْ غَنَمْ
بِإِيدْ مُوسَى وَ هَارُونْ.