1 دَاهُو الْكَلَامْ الْبُخُصّ بَنِي إِسْرَائِيلْ الْجَاءْ لِعَمُوسْ فِي رُؤْيَةْ. وَ عَمُوسْ دَا وَاحِدْ مِنْ رُعْيَانْ الْغَنَمْ هَنَا حِلَّةْ تَقُوعَةْ. وَ الرُّؤْيَةْ دِي بِقَتْ فِي أَيَّامْ حُكُمْ عُزِّيَّا مَلِكْ مَمْلَكَةْ يَهُوذَا وَ فِي أَيَّامْ حُكُمْ يَرُبَعَامْ وِلَيْد يَهُآشْ مَلِكْ مَمْلَكَةْ إِسْرَائِيلْ. وَ دَا بِسَنْتَيْن قَبُلْ الزِّلْزَالْ. 2 وَ عَمُوسْ قَالْ:
«مِنْ صَهْيُون،
اللّٰهْ غِضِبْ زِيَادَةْ.
وَ مِنْ مَدِينَةْ الْقُدُسْ،
حِسَّهْ أَنْسَمَعْ مِثِلْ قَرْقَرَانْ الدُّودْ.
وَ كُلَّ مَرْعَى الرُّعْيَانْ جَفَّ
وَ رَاسْ جَبَلْ الْكَرْمَلْ يِبِسْ.»
قَرَار اللّه ضِدّ بلد أَرَام
3 وَ دَاهُو اللّٰهْ قَالْ:
«بِسَبَبْ نَاسْ مَدِينَةْ دِمَشْق
عِصَوْا تَلَاتَةْ وَ أَرْبَعَةْ مَرَّاتْ،
أَنَا أَبَداً مَا نِخَلِّي
الْقَرَارْ الشِّلْتَهْ ضِدُّهُمْ.
أَشَانْ سَوَّوْا سُكَّانْ قِلْعَادْ مِثِلْ قَنَادِيلْ
الدَّقَّوْهُمْ بِمُدْقَاقَةْ هَنَا حَدِيدْ.
4 وَ فِي شَانْ دَا، أَنَا نِنَزِّلْ نَارْ
فِي قَصِرْ الْمَلِكْ حَزَيِيلْ
التَّاكُلْ كُلَّ قُصُورْ الْمَلِكْ بَنْهَدَادْ.
5 وَ نِكَسِّرْ حَادِرْ بَابْ مَدِينَةْ دِمَشْق
وَ نُقُشّ الْحَاكِمْ مِنْ وَادِي آوَنْ
وَ الْكَارِبْ عَصَاةْ الْمُلُكْ مِنْ بَيْت عَدِنْ.
وَ شَعَبْ بَلَدْ أَرَامْ
يِوَدُّوهُمْ فِي الْغُرْبَةْ فِي قِيرْ.»
وَ دَا، اللّٰهْ بَسْ قَالَهْ.
قَرَار اللّه ضِدّ بلد الفِلِسْطيّين
6 وَ دَاهُو اللّٰهْ قَالْ:
«بِسَبَبْ نَاسْ مَدِينَةْ غَزَّةْ
عِصَوْا تَلَاتَةْ وَ أَرْبَعَةْ مَرَّاتْ،
أَنَا أَبَداً مَا نِخَلِّي
الْقَرَارْ الشِّلْتَهْ ضِدُّهُمْ.
أَشَانْ وَدَّوْا كُلَّ الشَّعَبْ فِي الْغُرْبَةْ
وَ سَلَّمَوْهُمْ لِنَاسْ بَلَدْ أَدَوْم.
7 وَ فِي شَانْ دَا، أَنَا نِنَزِّلْ نَارْ
فِي دَرَادِرْ غَزَّةْ
التَّاكُلْ كُلَّ قُصُورْهَا.
8 وَ نُقُشّ الْحَاكِمْ مِنْ مَدِينَةْ أَشْدُودْ
وَ الْكَارِبْ عَصَاةْ الْمُلُكْ مِنْ أَشْقَلُونْ.
وَ نَضْرُبْ مَدِينَةْ عَقْرُونْ
وَ نِدَمِّرْ الْفَضَّلَوْا مِنْ الْفِلِسْطِيِّينْ.»
وَ دَا، اللّٰهْ الرَّبّ بَسْ قَالَهْ.
قَرَار اللّه ضِدّ مدينة صُور
9 وَ دَاهُو اللّٰهْ قَالْ:
«بِسَبَبْ نَاسْ مَدِينَةْ صُورْ
عِصَوْا تَلَاتَةْ وَ أَرْبَعَةْ مَرَّاتْ،
أَنَا أَبَداً مَا نِخَلِّي
الْقَرَارْ الشِّلْتَهْ ضِدُّهُمْ.
أَشَانْ سَلَّمَوْا كُلَّ الشَّعَبْ
مِثِلْ عَبِيدْ لِنَاسْ بَلَدْ أَدَوْم
وَ مَا فَكَّرَوْا فِي الْعَلَاقَةْ الْأَخَوِيَّةْ
الْأَمْبَيْنَاتْهُمْ.
10 وَ فِي شَانْ دَا، أَنَا نِنَزِّلْ نَارْ
فِي دَرَادِرْ صُورْ
التَّاكُلْ كُلَّ قُصُورْهَا.»
قَرَار اللّه ضِدّ بلد أَدَوْم
11 وَ دَاهُو اللّٰهْ قَالْ:
«بِسَبَبْ نَاسْ بَلَدْ أَدَوْم
عِصَوْا تَلَاتَةْ وَ أَرْبَعَةْ مَرَّاتْ،
أَنَا أَبَداً مَا نِخَلِّي
الْقَرَارْ الشِّلْتَهْ ضِدُّهُمْ.
أَشَانْ مَشَوْا بِزَعَلْ وَرَاءْ أَخْوَانْهُمْ
وَ كَتَلَوْهُمْ بِالْسَّيْف بَلَا مَحَنَّةْ.
وَ أَشَانْ زَعَلْهُمْ ضِدّ أَخْوَانْهُمْ
مَا وَقَفْ
وَ كَرَبَوْا لَيْهُمْ الْعَدَاوَةْ
فِي قَلِبْهُمْ لِمُدَّةْ طَوِيلَةْ.
12 وَ فِي شَانْ دَا، أَنَا نِنَزِّلْ نَارْ
فِي مَنْطَقَةْ تَيْمَانْ
التَّاكُلْ كُلَّ قُصُورْ حِلَّةْ بُصْرَةْ.»
قَرَار اللّه ضِدّ بني عَمُّون
13 وَ دَاهُو اللّٰهْ قَالْ:
«بِسَبَبْ نَاسْ بَنِي عَمُّونْ
عِصَوْا تَلَاتَةْ وَ أَرْبَعَةْ مَرَّاتْ،
أَنَا أَبَداً مَا نِخَلِّي
الْقَرَارْ الشِّلْتَهْ ضِدُّهُمْ.
أَشَانْ فِي قِلْعَادْ شَقَّوْا بُطُونْ الْعَوِينْ الْغَلْبَانَاتْ
لِيِوَسُّعُوا أَرْضُهُمْ.
14 وَ فِي شَانْ دَا، أَنَا نِنَزِّلْ نَارْ
فِي دَرَادِرْ مَدِينَةْ رَبَّةْ
التَّاكُلْ كُلَّ قُصُورْهَا
بِكُرَوْرَاكْ فِي يَوْم الْحَرِبْ
وَ بِأَمْ زَوْبَعَانَةْ
فِي يَوْم هَنَا رِيحْ شَدِيدَةْ.
15 وَ مَلِكْهَا وَ كُبَارَاتَهْ يَكُرْبُوهُمْ
وَ كُلُّهُمْ يِوَدُّوهُمْ فِي الْغُرْبَةْ.»
وَ دَا، اللّٰهْ بَسْ قَالَهْ.