حالات اليجيبوا الخطا
1 «وَكِتْ إِنْسَانْ حِضِرْ فِي مُشْكِلَةْ أَوْ يَعَرِفْ الْمُشْكِلَةْ دِي وَ حَلَّفَوْه لِيَشْهَدْ، كَنْ هُو لَبَّدْ نَفْسَهْ وَ أَبَى مَا يَشْهَدْ، النَّادُمْ دَا يُكُونْ مُذْنِبْ وَ يِلْحَمَّلْ نَتِيجَةْ خَطَايَهْ.
2 «وَ كَنْ نَادُمْ بَلَا رَايْه يَلْمَسْ شَيّءْ نِجِسْ مِثِلْ رِمَّةْ هَنَا حَيْوَانْ هَنَا كَدَادَةْ نِجِسْ أَوْ رِمَّةْ هَنَا بَهِيمَةْ نِجْسَةْ أَوْ رِمَّةْ هَنَا وَاحِدْ مِنْ الزَّوَاحِفْ نِجِسْ، خَلَاصْ الْإِنْسَانْ دَا يُكُونْ نِجِسْ وَ يَبْقَى خَاطِي.
3 «وَكِتْ نَادُمْ بَلَا رَايْه يَلْمَسْ نَجَاسَةْ هَنَا إِنْسَانْ التِّنَجِّسْ، كَنْ هُو عِرِفْ خَطَايَهْ، خَلَاصْ هُو يَبْقَى خَاطِي.
4 «وَ وَكِتْ نَادُمْ بَلَا فِكِرْ كَلَّمْ وَ حَلَفْ فِي أَيِّ حَالَةْ لِيِسَوِّي الشَّرّ أَوْ الْخَيْر، كَنْ هُو عِرِفْ خَطَايَهْ، خَلَاصْ هُو يَبْقَى خَاطِي.
5 «وَ كَنْ نَادُمْ خِطِي فِي وَاحِدَةْ مِنْ الْحَالَاتْ دَوْل، وَاجِبْ يِعْتَرِفْ بِذَنْبَهْ السَّوَّاهْ. 6 وَ فِي شَانْ الذَّنِبْ الْهُو سَوَّاهْ، يِقَدِّمْ ضَحِيَّةْ لِلّٰهْ مِنْ الْغَنَمْ عَنْزَايْ أَوْ غَنَمَايْ ضَحِيَّةْ لِكَفَّارَةْ الْخَطَا. وَ رَاجِلْ الدِّينْ يِسَوِّي لَيَّهْ كَفَّارَةْ لِذَنْبَهْ.
ضحيّة المساكين
7 «وَ كَنْ نَادُمْ مَا يَقْدَرْ يَلْقَى خَرُوفْ، هُو يَقْدَرْ يِقَدِّمْ ضَحِيَّةْ لِلّٰهْ لِلذَّنِبْ الْهُو سَوَّاهْ إِتْنَيْن قِمْرِيْ أَوْ إِتْنَيْن حَمَامْ، وَاحِدَةْ لِضَحِيَّةْ كَفَّارَةْ الْخَطَا وَ الْآخَرَةْ لِلضَّحِيَّةْ الْمُحَرَّقَةْ. 8 وَ هُو يِوَدِّيهُمْ لِرَاجِلْ الدِّينْ. وَ فِي الْأَوَّلْ، رَاجِلْ الدِّينْ يِقَدِّمْ طَيْرَايْ لِلضَّحِيَّةْ هَنَا كَفَّارَةْ الذَّنِبْ. هُو يَكْسِرْ رَقَبَتْهَا وَ لَاكِنْ مِنْ دُونْ يَقْطَعْ رَاسْهَا. 9 وَ بِدَمّ الضَّحِيَّةْ، رَاجِلْ الدِّينْ يُرُشّ الدُّرْدُرْ هَنَا نَوَايِطْ الْمَدْبَحْ. وَ الْفَضَّلْ مِنْ الدَّمّ دَا، يِدَفِّقَهْ فِي قَعَرْ الْمَدْبَحْ. وَ دِي ضَحِيَّةْ لِكَفَّارَةْ الذَّنِبْ. 10 وَ الطَّيْرَايْ الْآخَرَةْ، يِقَدِّمْهَا ضَحِيَّةْ مُحَرَّقَةْ حَسَبْ الْقَوَانِينْ. وَ بِمِثِلْ دَا، رَاجِلْ الدِّينْ يِسَوِّي لِلرَّاجِلْ دَا كَفَّارَةْ لِلذَّنِبْ الْهُو سَوَّاهْ. وَ خَلَاصْ، هُو يَلْقَى الْغُفْرَانْ.
11 «وَ كَنْ نَادُمْ مَا يَقْدَرْ يَلْقَى إِتْنَيْن قِمْرِيْ أَوْ إِتْنَيْن حَمَامْ، خَلَاصْ هُو يَقْدَرْ يِقَدِّمْ هَدِيَّةْ لِلذَّنِبْ الْهُو سَوَّاهْ كَوْرَوْ هَنَا دَقِيقْ هَدِيَّةْ لِكَفَّارَةْ ذَنْبَهْ. وَ مَا يِزِيدْ فَوْقهَا دِهِنْ وَ لَا لُبَانْ أَشَانْ دِي هَدِيَّةْ لِكَفَّارَةْ الذَّنِبْ. 12 وَ هُو يِوَدِّي هَدِيّتَهْ دِي لِرَاجِلْ الدِّينْ. وَ رَاجِلْ الدِّينْ يِشِيلْ مَلْيَةْ إِيدْ مِنْ هَدِيَّةْ الذِّكْرَةْ وَ يِحَرِّقْهَا فِي الْمَدْبَحْ مِنْ فَوْق لِلضَّحِيَّةْ الْمُحَرَّقَةْ لِلّٰهْ. وَ دِي ضَحِيَّةْ لِكَفَّارَةْ الذَّنِبْ. 13 وَ بِمِثِلْ دَا، رَاجِلْ الدِّينْ يِسَوِّي لِلرَّاجِلْ دَا كَفَّارَةْ لِلذَّنِبْ الْهُو سَوَّاهْ مِنْ الْحَالَاتْ دَوْل. وَ هُو يَلْقَى الْغُفْرَانْ. وَ الْفَضَّلْ يُكُونْ لِرَاجِلْ الدِّينْ مِثِلْ هَدِيَّةْ هَنَا دَقِيقْ.»
ضحيّة لكفّارة الخطا
14 وَ اللّٰهْ حَجَّى لِمُوسَى وَ قَالْ: 15 وَ كَنْ نَادُمْ سَوَّى ذَنِبْ بَلَا رَايْه ضِدّ مُقَدَّسَاتْ اللّٰهْ، وَاجِبْ هُو يِقَدِّمْ لِلّٰهْ ضَحِيَّةْ لِكَفَّارَةْ الْخَطَا. وَ دَا، وَاحِدْ كَبِشْ الْمَا عِنْدَهْ أَيِّ عَيْب الْيِشِيلَهْ مِنْ الْغَنَمْ وَ تَمَنَهْ يِسَاوِي حَجَرْ فُضَّةْ حَسَبْ الْوَزِنْ الرَّسْمِي هَنَا الْبَكَانْ الْمُقَدَّسْ. 16 وَ يِكَفِّي تَمَنْ الذَّنِبْ السَّوَّاهْ ضِدّ الْبَكَانْ الْمُقَدَّسْ وَ يِزِيدْ فَوْقَهْ خُمْسَهْ وَ يَنْطِيهْ لِرَاجِلْ الدِّينْ. وَ رَاجِلْ الدِّينْ يِسَوِّي لَيَّهْ كَفَّارَةْ بِالْكَبِشْ هَنَا ضَحِيَّةْ لِكَفَّارَةْ الْخَطَا وَ هُو يَلْقَى الْغُفْرَانْ.
17 وَ كَنْ نَادُمْ يِسَوِّي ذَنِبْ بَلَا رَايْه ضِدّ وَاحِدَةْ مِنْ وَصَايَا اللّٰهْ، النَّادُمْ دَا يَبْقَى خَاطِي وَ يِلْحَمَّلْ نَتِيجَةْ خَطَايَهْ. 18 هُو يِجِيبْ لِرَاجِلْ الدِّينْ ضَحِيَّةْ لِكَفَّارَةْ الْخَطَا، وَاحِدْ كَبِشْ الْمَا عِنْدَهْ أَيِّ عَيْب الْيِشِيلَهْ مِنْ الْغَنَمْ حَسَبْ التَّمَنْ الْمُحَدَّدْ. وَ رَاجِلْ الدِّينْ يِسَوِّي لَيَّهْ كَفَّارَةْ لِلْخَطَا الْهُو سَوَّاهْ بَلَا رَايْه وَ مِنْ دُونْ يَعَرْفَهْ وَ هُو يَلْقَى الْغُفْرَانْ. 19 وَ دِي ضَحِيَّةْ لِكَفَّارَةْ الْخَطَا أَشَانْ النَّادُمْ دَا، أَكِيدْ سَوَّى ذَنِبْ قِدَّامْ اللّٰهْ.
© La Bible en arabe tchadien © Alliance biblique du Tchad, 2019