1 أَشَانْ دَا، أَيِّ رَاجِلْ دِينْ كَبِيرْ يَعَزُلُوهْ مِنْ النَّاسْ أَشَانْ يَخْدِمْ لِلنَّاسْ قِدَّامْ اللّٰهْ وَ يِقَدِّمْ لَيَّهْ ضَحَايَا شِقْ شِقْ لِذُنُوبْهُمْ. 2 وَ هُو يَعَرِفْ كِكَّيْف يِحَجِّي بِنَفَسْ بَارِدْ لِلنَّاسْ الْجُهَّالْ وَ لِلنَّاسْ الْمُوَدِّرِينْ أَشَانْ هُو كُلَ إِنْسَانْ مُعَرَّضْ لِلضُّعُفْ. 3 أَشَانْ دَا، لَابُدَّ هُو يِقَدِّمْ لِلّٰهْ ضَحِيَّةْ لِذُنُوبَهْ هُو وَ لِذُنُوبْ الشَّعَبْ كُلَ.
4 وَ نَادُمْ مَا يِدَرِّجْ نَفْسَهْ لِلْخِدْمَةْ الْمُشَرَّفَةْ هِنْت رُجَالْ الدِّينْ. اللّٰهْ بَسْ يِنَادِيهْ لَيْهَا مِثِلْ زَمَانْ هُو نَادَى لَيْهَا هَارُونْ. 5 وَ الْمَسِيحْ كُلَ مَا دَرَّجْ نَفْسَهْ أَشَانْ يِسَوِّي نَفْسَهْ رَاجِلْ دِينْ كَبِيرْ، لَاكِنْ الدَّرَّجَهْ هُو اللّٰهْ الْقَالْ لَيَّهْ: <إِنْتَ إِبْنِي وَ الْيَوْم، أَنَا بِقِيتْ أَبُوكْ.> 6 وَ فِي بَكَانْ وَاحِدْ فِي الْكِتَابْ، هُو قَالْ: <إِنْتَ بِقِيتْ رَاجِلْ دِينْ دَايِمْ مِثِلْ مَلْكِصَادِقْ.>
7 وَكِتْ عِيسَى قَاعِدْ فِي الدُّنْيَا، هُو نَادَى اللّٰهْ الْيَقْدَرْ يِنَجِّيهْ مِنْ الْمَوْت وَ سَأَلَهْ بِحِسّ عَالِي وَ دُمُوعْ. وَ اللّٰهْ قِبِلْ سُؤَالَهْ أَشَانْ هُو تَقِي. 8 صَحِيحْ، عِيسَى هُو إِبْن اللّٰهْ لَاكِنْ هُو عَلَّمْ كِكَّيْف يِتَابِعْ كَلَامْ أَبُوهْ بِالتَّعَبْ التِّعِبَهْ. 9 وَ خَلَاصْ، هُو بِقِي الْمُنَجِّي الْكَامِلْ وَ بِقِي دَرِبْ النَّجَاةْ الْأَبَدِيَّةْ لِكُلَّ النَّاسْ الْيِتَابُعُوا كَلَامَهْ. 10 وَ اللّٰهْ جَعَلَهْ رَاجِلْ دِينْ كَبِيرْ مِثِلْ مَلْكِصَادِقْ.
الصغير في الإيمان و العاقِل
11 عِنْدِنَا كَلَامْ كَتِيرْ نِدَوْرُوا نُقُولُوهْ لَيْكُو فِي التَّعْلِيمْ دَا لَاكِنْ تَفْسِيرَهْ لَيْكُو قَاسِي أَشَانْ إِنْتُو بِقِيتُوا مَطَامِيسْ. 12 إِنْتُو الطَّوَّلْتُوا فِي الدَّرِبْ، وَاجِبْ تَبْقَوْا مُعَلِّمِينْ هَنَا الْإِيمَانْ لَاكِنْ بِالصَّحِيحْ، إِنْتُو حَوْجَانِينْ لِدُرُوسْ أَوَّلَانِيِّينْ هَنَا كَلَامْ اللّٰهْ. إِنْتُو بِقِيتُوا مِثِلْ الصَّغِيرْ اللِّسَّاعَهْ حَوْجَانْ لِلَبَنْ أَمَّهْ أَشَانْ هُو مَا جَاهِزْ لِلْأَكِلْ. 13 أَيِّ نَادُمْ الْعَايِشْ بِاللَّبَنْ لِسَّاعْ صَغِيرْ وَ مَا يَعَرِفْ دَرِبْ الصَّالِحِينْ. 14 وَ التَّعْلِيمْ الْمُهِمّ، هُو مِثِلْ اللَّحَمْ وَ هُو وَاجِبْ لِلنَّادُمْ الْعَاقِلْ فِي الْإِيمَانْ الدَّرَّسَوْه لَحَدِّي يَعَرِفْ كِكَّيْف يِمَيِّزْ الْخَيْر مِنْ الشَّرّ.